السفراني alsafrani القديم: شاهد نعمه الخالق للانسان وغيره Solar energy الطاقة الشمسية ونبذه شامله وادوات البر مهمه

الطاقة الشمسية هي الضوء والحرارة المنبعثان من الشمس اللذان قام الإنسان بتسخيرهما لمصلحته منذ العصور القديمة باستخدام مجموعة من وسائل التكنولوجيا التي تتطور باستمرار. وتضم تقنيات تسخير الطاقة الشمسية استخدام الطاقة الحرارية للشمس سواء للتسخين المباشر أو ضمن عملية تحويل ميكانيكي لحركة أو لطاقة كهربائية، أو لتوليد الكهرباء عبر الظواهر الكهروضوئية باستخدام ألواح الخلايا الضوئية الجهدية بالإضافة إلى التصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، وهي تقنيات تستطيع المساهمة بشكل بارز في حل بعض من أكثر مشاكل العالم إلحاحا اليوم

تُعزى معظم مصادر الطاقة المتجددة المتوافرة على سطح الأرض إلى الإشعاعات الشمسية بالإضافة إلى مصادر الطاقة الثانوية، مثل طاقة الرياح وطاقة الأمواج والطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية.. من الأهمية هنا أن نذكر أنه لم يتم استخدام سوى جزء صغير من الطاقة الشمسية المتوافرة في حياتنا. يتم توليد طاقة كهربية من الطاقة الشمسية بواسطة محركات حرارية أو محولات فولتوضوئية.وبمجرد أن يتم تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربية، فإن براعة الإنسان هي فقط التي تقوم بالتحكم في استخداماتها.ومن التطبيقات التي تتم باستخدام الطاقة الشمسية نظم التسخين والتبريد خلال التصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، والماء الصالح للشرب خلال التقطير والتطهير، واستغلال ضوء النهار، والماء الساخن، والطاقة الحرارية في الطهو، ودرجات الحرارة المرتفعة في أغراض صناعية

تتسم وسائل التكنولوجيا التي تعتمد الطاقة الشمسية بشكل عام بأنها إما أن تكون نظم طاقة شمسية سلبية أو نظم طاقة شمسية إيجابية وفقًا للطريقة التي يتم استغلال وتحويل وتوزيع ضوء الشمس من خلالها.وتشمل التقنيات التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية الإيجابية استخدام اللوحات الفولتوضوئية والمجمع الحراري الشمسي، مع المعدات الميكانيكية والكهربية، لتحويل ضوء الشمس إلى مصادر أخرى مفيدة للطاقة.هذا، في حين تتضمن التقنيات التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية السلبية توجيه أحد المباني ناحية الشمس واختيار المواد ذات الكتلة الحرارية المناسبة أو خصائص تشتيت الأشعة الضوئية، وتصميم المساحات التي تعمل على تدوير الهواء بصورة طبيعية

حجم الطاقة الشمسية القادمة إلى الأرض

يستقبل كوكب الأرض 174 بيتا واط من الإشعاعات الشمسية القادمة إليه (الإشعاع الشمسي) عند طبقة الغلاف الجوي العليا وينعكس ما يقرب من 30% من هذه الإشعاعات عائدة إلى الفضاء بينما تُمتص النسبة الباقية بواسطة السحب والمحيطات والكتل الأرضية. ينتشر معظم طيف الضوء الشمسي الموجود على سطح الأرض عبر المدى المرئي وبالقرب من مدى الأشعة تحت الحمراء بالإضافة إلى انتشار جزء صغير منه بالقرب من مدى الأشعة فوق البنفسجية تمتص مسطحات اليابسة والمحيطات والغلاف الجوي الإشعاعات الشمسية، ويؤدي ذلك إلى ارتفاع درجة حرارتها. يرتفع الهواء الساخن الذي يحتوي على بخار الماء الصاعد من المحيطات مسبباً دوران الهواء الجوي أو انتقال الحرارة بخاصية الحمل في اتجاه رأسي. وعندما يرتفع الهواء إلى قمم المرتفعات، حيث تنخفض درجة الحرارة، يتكثف بخار الماء في صورة سحب تمطر على سطح الأرض، ومن ثم تتم دورة الماء في الكون. تزيد الحرارة الكامنة لعملية تكثف الماء من انتقال الحرارة بخاصية الحمل، مما يؤدي إلى حدوث بعض الظواهر الجوية، مثل الرياح والأعاصير والأعاصير المضادة. وتعمل أطياف ضوء الشمس التي تمتصها المحيطات وتحتفظ بها الكتل الأرضية على أن تصبح درجة حرارة سطح الأرض في المتوسط 14 درجة مئوية ومن خلال عملية التمثيل الضوئي الذي تقوم به النباتات الخضراء، يتم تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كيميائية، مما يؤدي إلى إنتاج الطعام والأخشاب والكتل الحيوية التي يُستخرج منها الوقود الحفري.

يصل إجمالي الطاقة الشمسية التي يقوم الغلاف الجوي والمحيطات والكتل الأرضية بامتصاصها إلى حوالي 3.850.000 كونتليون جولفي العام. وفي عام 2002، زادت كمية الطاقة التي يتم امتصاصها في ساعة واحدة عن كمية الطاقة التي تم استخدامها في العالم في عام واحد يستهلك التمثيل الضوئي حوالي 3.000 كونتليون جول من الطاقة الشمسية في العام في تكوين الكتل الحيوية تكون كمية الطاقة الشمسية التي تصل إلى سطح الأرض كبيرة للغاية، لدرجة أنها تصل في العام الواحد إلى حوالي ضعف ما سيتم الحصول عليه من مصادر الطاقة الموجودة على الأرض مجتمعة معًا، كالفحم والبترول والغاز الطبيعي واليورانيوم الذي يتم استخراجه من باطن الأرض سوف يظهر في الجدول الخاص بمصادر الطاقة أن الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح أو طاقة الكتلة الحيوية ستكون كافية لتوفير كل احتياجاتنا من الطاقة، ولكن الاستخدام المتزايد لطاقة الكتلة الحيوية له تأثير سلبيعلى الاحتباس الحراري وزيادة أسعار الغذاء بصورة ملحوظة بسبب استغلال الغابات والمحاصيل في إنتاج الوقود الحيوي لقد أثارت طاقة الرياح والطاقة الشمسية موضوعات أخرى، باعتبار أنها من مصادر الطاقة المتجددة

التخطيط المدني والمعماري

لقد أثر ضوء الشمس على تصميم المباني منذ بداية التاريخ المعماري ولقد تم استخدام وسائل التخطيط المدني والمعماري المتطورة التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية لأول مرة بواسطة اليونانيين والصينيين الذين قاموا بإنشاء مبانيهم بحيث تكون لناحية الجنوب للحصول على الضوء والدفء من الخصائص الشائعة للتخطيط المعماري الذي يعتمد على تقنية الطاقة الشمسية السلبية إنشاء المباني بحيث تكون ناحية الشمس معدل الضغط (نسبة مساحة سطح منخفض إلى حجمه) والتظليل الانتقائي (أجزاء من الأبنية متدلية) والكتلة الحرارية. عندما تتوفر هذه الخصائص بحيث تتناسب مع البيئة والمناخ المحلي، فمن الممكن أن تنتج عنها أماكن جيدة الإضاءة ذات مدى متوسط من درجات الحرارة. ويعتبر منزل الفيلسوف اليوناني سقراط الذي يسمى "ميجارون" مثالاً نموذجيًا للتصميمات المعمارية التي تعتمد على تقنيات الطاقة الشمسية السلبية. تستخدم التطبيقات الحديثة الخاصة بالتصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية بتصميمات يتم تنفيذها على الكمبيوتر بحيث تجمع بين نظم التهوية والتدفئة والإضاءة الشمسية في تصميم واحد لاستغلال الطاقة الشمسية ويكون متكاملاً من الممكن أن تعوض المعدات التي تعتمد على الطاقة الشمسية الإيجابية، مثل المضخات والمراوح والنوافذ المتحركة، سلبيات التصميمات وتحسن من أداء النظام. الجزر الحرارية الحضرية (Urban Heat Islands) هي مناطق يعيش فيها الإنسان وتكون درجة حرارتها أعلى من درجة حرارة البيئة المحيطة بها. وتُعزى درجات الحرارة المرتفعة في هذه الجزر إلى الامتصاص المتزايد لضوء الشمس بواسطة المكونات التي تميز المناطق الحضرية، مثل الخرسانة والأسفلت، والتي تكون ذات قدرة أقل على عكس الضوء وسعة حرارية أعلى من تلك الموجودة في البيئة الطبيعية. ومن الطرق المباشرة لمعادلة تأثير الجزر الحرارية طلاء المباني والطرق باللون الأبيض وزراعة النباتات. وباستخدام هذه الطرق، أوضح البرنامج النظري الذي يحمل عنوان "نحو مجتمعات معتدلة المناخ" الذي نُظم في لوس أنجلوس أن درجات الحرارة في المدن يمكن أن تنخفض بحوالي 3 درجات مئوية بتكلفة تقدر بواحد مليار دولار أمريكي، كما أعطى البرنامج تقديرًا لإجمالي الأرباح السنوية التي يمكن تحقيقها من جراء خفض درجات الحرارة؛ حيث تقدر هذه الأرباح بحوالي 530 مليون دولار أمريكي ناتجة عن خفض تكاليف استخدام أجهزة تكييف الهواء وتوفير نفقات الدولة الخاصة بالرعاية الصحية

توليد الكهرباء

يمكن تحويل ضوء الشمس المباشر إلى كهرباء باستخدام محولات فولتوضوئية (PV) وعملية تركيز الطاقة الشمسية (CSP) والعديد من الأساليب التجريبية الأخرى. وتُستخدم المحولات الفولتوضوئية بشكل أساسي لإمداد الأجهزة الصغيرة والمتوسطة بالكهرباء، بدءًا من الآلة الحاسبة التي يتم تشغيلها بواسطة خلية شمسية واحدة إلى المنازل التي لا تحتوي على شبكة كهرباء والتي يتم إمدادها بالكهرباء بواسطة مجموعة من الخلايا الفولتوضوئية. وكان يتم توليد الكهرباء على نطاق واسع بواسطة محطات تركيز الأشعة الشمسية، ولكن الآن أصبحت محطات المصفوفات الضوئية الجهدية التي تنتج كمية كبيرة من الكهرباء مثل محطات "إس إي جي إس" أكثر شيوعًا. وفي عام 2007 أصبحت محطة الطاقة التي تنتج الكهرباء بقدرة 14 ميجاواط الموجودة في كلارك كاونتي في نيفادا، وكذلك المحطة التي تعمل بقدرة 20 ميجاواط في بينيكساما في إسبانيا أوضح سمتين على الاتجاه نحو إنشاء محطات طاقة شمسية جهدية عملاقة في الولايات المتحدة وأوروبا
وكمصدر طاقة متجدد، تتطلب الطاقة الشمسية مصدرا داعما، والذي يمكن أن يتمثل في طاقة ريحية بشكل جزئي. ويتم عادةً الحصول على هذا الدعم من البطاريات، ولكن الأجهزة عادةً ما تستخدم طاقة كهرومائية التي يتم تخزينها عن طريق الضخ. ويقوم معهد تكنولوجيا توليد الطاقة الشمسية في جامعة كاسل باختبار محطة طاقة افتراضية متصلة بنظام لتخزين الطاقة، حيث يمكن توليد الطاقة من الطاقة الشمسية أو طاقة الرياحأو الغاز العضوي والطاقة الكهرومائية التي يتم تخزينها عن طريق الضخ، لتوفير طاقة كافية للاستخدام بشكل مستمر؛ بحيث يعتمد المشروع على مصادر متجددة فقط

محتويات
1 حجم الطاقة الشمسية القادمة إلى الأرض
2 تطبيقات على استخدام الطاقة الشمسية
2.1 التخطيط المدني والمعماري
2.2 زراعة النباتات والبساتين
2.3 الإضاءة الشمسية
2.4 حرارة الشمس
2.4.1 تسخين الماء
2.4.2 التدفئة والتبريد والتهوية
2.4.3 معالجة الماء
2.4.4 الطهو بالطاقة الشمسية
2.4.5 المتطلبات الحرارية
2.5 توليد الكهرباء
2.5.1 استخدامات الطاقة الشمسية
2.6 التفاعلات الكيميائية الشمسية
2.7 سيارات تعمل بالطاقة الشمسية
3 أساليب تخزين الطاقة
4 التطوير والتوزيع والاقتصاد
5 معايير المنظمة الدولية للتوحيد القياسي
6 أنظر أيضاً
7 مصادر ومراجع
7.1 ملاحظات
7.2 مراجع مذكورة في الملاحظات
7.3 مصادر
8 وصلات داخلية
9 وصلات خارجية

من هو مخترع الطاقه الشمسيه

يستخدم الإنسان الطاقة الشمسية منذ القدم. عام ١٨٧٨، أخترع عالم الرياضيات الأستاذ أغسطين موشو آلة شمسية بالبخار
و لكن اول مره استخدمت فيها الطاقه الشمسيه فى العصر الحالى كانت فى شيلى 1882

The timeline of solar cells begins in the 19th century when it is observed that the presence of sunlight is capable of generating usable electrical energy. Solar cells have gone on to be used in many applications. They have historically been used in situations where electrical power from the grid is unavailable

الجدول الزمني للخلايا الشمسية يبدأ في القرن 19 عندما لوحظ أن وجود أشعة الشمس قادرة على توليد طاقة كهربائية قابلة للاستخدام. وقد ذهب الخلايا الشمسية على لاستخدامها في العديد من التطبيقات. وقد استخدمت تاريخيا في الحالات التي تكون فيها الطاقة الكهربائية من الشبكة غير متوفر

The television channel RTP2 of Portugal is broadcasting a documentary about the life of Manuel António Gomes, best known as Padre Himalaya. This Portuguese priest, who was also a scientist and inventor, was one of the pioneers in the investigation of solar energy

His biggest achievement was the Pirelióforo, a device in which thousands of mirrors over a surface of 80 square meters concentrated solar energy up to a temperature of 3500 degrees Celsius: enough to melt most metals and stones. The huge installment was a star in the 1904 Universal Expo of St. Louis, where it won two gold medals

Himalaya lived in Paris and in Argentina (1927-1932), where he continued his studies and wrote books on Cosmology; and died in 1933 in Portugal. His work is analyzed in both a book by the name A Conspiração Solar do Padre Himalaya - Esboço biográfico dum português pioneiro da Ecologia (The Solar Conspiration of Father Himalaya - Biographic Outline of a Portuguese Pioneer in Ecology), and a documentary by Jorge António by the name A Utopia do Padre Himalaya (Father Himalaya’s Utopia); which will be broadcasted tomorrow at 11.30 PM by RTP2 channel of Portugal
التلفزيون قناة RTP2 من البرتغال بث فيلم وثائقي عن حياة مانويل أنطونيو جوميز، أفضل المعروفة باسم بادري هيمالايا. وكان هذا الكاهن البرتغالي، الذي كان أيضا عالما والمخترع، واحدة من الرواد في التحقيق في الطاقة الشمسية

وكان الإنجاز الأكبر للأمين العام للPirelióforo، وهو الجهاز الذي تتركز الآلاف من المرايا على سطح من 80 مترا مربعا الطاقة الشمسية تصل إلى درجة حرارة 3500 درجة مئوية: ما يكفي لإذابة معظم المعادن والأحجار. كانت الدفعة ضخمة نجم في معرض اكسبو العالمي 1904 من سانت لويس، حيث فاز بميداليتين ذهبيتين

عاش في باريس وهيمالايا في الأرجنتين (1927-1932)، حيث واصل دراسته، وكتب كتابا عن علم الكونيات، وتوفي في عام 1933 في البرتغال. ويتم تحليل عمله في كل كتاب من قبل اسم Conspiração الشمسية تفعل بادري هيمالايا - Esboço biográfico دوم البرتغالية pioneiro دا Ecologia (وConspiration الشمسية من الأب هيمالايا - مخطط سيرة ذاتية لأحد الرواد في علم البيئة البرتغالية)، وفيلما وثائقيا عن طريق خورخي أنطونيو بواسطة اسم يوتوبيا القيام بادري هيمالايا (يوتوبيا الأب هيمالايا لل)؛ التي سيتم بثها غدا في الساعة 11.30 مساء من قبل RTP2 قناة من البرتغال

المزيد هنا تابع

ونبدإأ معكم من الصين <<<

Is China Making Any Real Progress in Solar Energy?
It’s hard to argue that China is not making some definite progress in solar energy. China is the world’s leading solar cell and component manufacturer and has been in a head-to-head race with the United States to overtake Germany as the world’s leading solar market.
هل الصين جعل أي تقدم حقيقي في مجال الطاقة الشمسية؟
فإنه من الصعب القول بأن الصين لا تحرز بعض التقدم واضح في مجال الطاقة الشمسية. والصين هي الخلايا الشمسية الرائدة في العالم والمصنعة عنصر، وكانت في سباق وجها لوجه مع الولايات المتحدة لتجاوز ألمانيا كأكبر سوق للطاقة الشمسية في العالم الرائدة.

Any American shopper knows that China is a hub for manufacturing of all kinds, and solar power panels are no different. Low US import tariffs and low labor costs have facilitated a massive emigration of American companies to Chinese labor markets. Major US players in solar electricity, including First Solar and SunPower, have manufacturing plants in China.

Manufacturing as Progress?
But does domination in solar manufacturing necessarily dictate progress in solar energy? Arguably yes and no. The yes side is simple – the solar industry wouldn’t be what it is today without China’s manufacturing prowess, not to mention their preexisting capacity for producing solar-grade polysilicon. However, even solar manufacturing plants can pollute, as China has unfortunately illustrated, and just because you manufacture solar equipment doesn’t mean you use it. China doesn’t even appear on a SolarBuzz chart of PV market demand in 2008.
This contradiction – world’s largest solar manufacturer as world’s largest polluter – has inspired recent action from China. Its government has taken a more proactive approach to increasing demand within its own wide and often sunny borders. Although the details are still unclear, the national government has pledged to fund up to 50% of new solar projects and set a renewable energy goal of 15% by 2020. There is also talk of a cap-and-trade program to reduce greenhouse gas emissions.

New and developing energy goals and incentives are expected to greatly boost demand for solar power in China. Several large-scale projects are planned throughout the country, including First Solar’s 2-gigawatt thin-film plant in Inner Mongolia, and China’s first solar thermal power plant already built earlier this year
أي المتسوق الأمريكي يعلم أن الصين تعد مركزا لتصنيع جميع أنواع، وألواح الطاقة الشمسية لا تختلف. وقد يسرت انخفاض التعريفات الجمركية على الواردات الأمريكي وانخفاض تكاليف العمالة والهجرة الجماعية من الشركات الأمريكية إلى أسواق العمل الصينية. اللاعبين الرئيسية في الولايات المتحدة في الكهرباء بالطاقة الشمسية، بما في ذلك الطاقة الشمسية الأولى وسنباور، وتصنيع النباتات في الصين.

التصنيع والتقدم؟
ولكن لا هيمنة في تصنيع الطاقة الشمسية تملي بالضرورة التقدم في مجال الطاقة الشمسية؟ يمكن القول نعم ولا. الجانب نعم بسيط - ان صناعة الطاقة الشمسية لن تكون ما هي عليه اليوم من دون براعة التصنيع في الصين، ناهيك عن القدرات الموجودة مسبقا من أجل إنتاج البولي سيليكون الصف الشمسية. ومع ذلك، يمكن حتى مصانع الطاقة الشمسية تلوث، كما يتضح للأسف الصين، وفقط لأنك تصنيع معدات الطاقة الشمسية لا يعني استخدامه. الصين حتى لا تظهر على الرسم البياني SolarBuzz من الطلب في السوق الكهروضوئية في عام 2008.
هذا التناقض - أكبر مصنع للطاقة الشمسية في العالم كأكبر ملوث في العالم - قد ألهم الإجراء الأخير من الصين. وقد اتخذت حكومتها نهج أكثر استباقية لزيادة الطلب داخل حدودها واسعة ومشمسة في كثير من الأحيان الخاصة. على الرغم من أن التفاصيل لا تزال غير واضحة، وقد تعهدت الحكومة الوطنية لتمويل ما يصل إلى 50٪ من مشاريع جديدة للطاقة الشمسية ووضع هدف الطاقة المتجددة بنسبة 15٪ بحلول عام 2020. وهناك أيضا الحديث عن برنامج للحد الأقصى والتجارة للحد من انبعاثات غازات الدفيئة.

ومن المتوقع أهداف الطاقة الجديدة والنامية والحوافز لزيادة الطلب بشكل كبير لتوليد الطاقة الشمسية في الصين. ومن المخطط العديد من المشاريع على نطاق واسع في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك 2-جيجاوات محطة رقيقة الفيلم الأول للطاقة الشمسية في منغوليا الداخلية، وأول محطة للطاقة الشمسية الحرارية في الصين بنيت بالفعل في وقت سابق من هذا العام

China does excel in solar water heating. According to a PR Minds release, China has the largest output and usage volumes for solar water heaters in the world, with a gross collector area of more than 100 million square meters and over 1,000 solar water heater manufacturers. There are currently more than 20 PV cell producers in China and solar energy production is expected to catch up with equipment production soon. It is estimated that Chinese solar PV production will top 1,000 megawatts during 2010.

US and China
As an American trying to answer for China’s solar energy progress, it is imperative that any answer be self-reflective. This is due largely to China and the United States being at similar points of renewable energy progress. China leads in cell and component production and the U.S. leads (China) in energy production. Both have recently set long-term incentives for solar energy production. Both are expected to catapult into the lead in global solar energy. And both have plenty of room for growth and abundant solar resources.

China and the US are really just beginning to make progress in solar energy. The US has the lead in energy production at 360 MW in 2008, but still lags far behind world leader Germany, with 1.86 GW solar electricity in 2008 – more than five times more.

Yet the US and China are expected to overtake Germany within the next few years, as both have a geographic advantage and a wide open market with plenty of room to grow. So the answer to Chinese progress in solar energy lies between first steps and steps to come. In other words, China is setting the stage for real progress in PV and solar thermal electricity (as is the US), and in that sense, real progress is being made. Although it may take a few years for the hard numbers to appear on charts and in reports
الصين لا تتفوق في تسخين المياه بالطاقة الشمسية. ووفقا لبيان العقول العلاقات العامة، والصين لديها أكبر الانتاج وحجم الاستخدام لسخانات المياه بالطاقة الشمسية في العالم، حيث تبلغ مساحة المجمع الإجمالية أكثر من 100 مليون متر مربع وأكثر من 1،000 مصنعين سخان المياه بالطاقة الشمسية. هناك حاليا أكثر من 20 PV المنتجين خلية في الصين، ومن المتوقع إنتاج الطاقة الشمسية للحاق بركب إنتاج المعدات قريبا. وتشير التقديرات إلى أن إنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية الصينية سيتجاوز 1،000 ميجاوات خلال عام 2010.

الولايات المتحدة والصين
كما تحاول اميركي للاجابة عن التقدم الطاقة الشمسية في الصين، فمن الضروري أن يكون أي جواب للانعكاس الذاتي. ويرجع إلى حد كبير إلى الصين والولايات المتحدة يجري في نقاط مماثلة من التقدم الطاقة المتجددة هذا. تتصدر الصين في انتاج الخلايا والعنصر ويؤدي الولايات المتحدة (الصين) في إنتاج الطاقة. وضعت كلا مؤخرا حوافز طويلة الأجل لإنتاج الطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن تقفز إلى الصدارة في مجال الطاقة الشمسية العالمية على حد سواء. وعلى حد سواء لديها الكثير من مجال للنمو وموارد الطاقة الشمسية وفيرة.

الصين والولايات المتحدة هي في الحقيقة مجرد بداية لإحراز تقدم في مجال الطاقة الشمسية. الولايات المتحدة لديها زمام المبادرة في إنتاج الطاقة عند 360 ميجاوات في عام 2008، ولكن لا تزال متخلفة كثيرا عن زعيم العالم ألمانيا، مع 1.86 GW الكهرباء بالطاقة الشمسية في عام 2008 - أكثر من خمس مرات أكثر.

حتى الآن ومن المتوقع أن تتفوق ألمانيا في غضون السنوات القليلة المقبلة، على حد سواء لديها ميزة جغرافية وسوق مفتوحة على مصراعيها مع الكثير من مجال للنمو في الولايات المتحدة والصين. وبالتالي فإن الجواب على التقدم الصيني في مجال الطاقة الشمسية تقع بين الخطوات الأولى والخطوات القادمة. وبعبارة أخرى، فإن الصين يمهد الطريق لإحراز تقدم حقيقي في PV والطاقة الشمسية الحرارية الكهرباء (كما هو الولايات المتحدة)، وبهذا المعنى، يجري إحراز تقدم حقيقي. على الرغم من ان الامر قد يستغرق بضع سنوات للأرقام من الصعب أن تظهر على الرسوم البيانية والتقارير في