تعرف على الجي بي سي التقنيه العالميه والخطر جدا GPS Global Positioning System

مشاهدات الان
انتبهوا اصحاب التلفونات الحديث والحاسوب الشخصي بتفعيلها ... هي خطره جدا ولكن نحتاجها للاسف
ونبذه عنها الان
نظام التموضع العالمي (Global Positioning System) ويرمز له (GPS) هو نظام ملاحة عبر الأقمار الصناعية يقوم بتوفير معلومات عن الموقع والوقت في جميع الأحوال الجوية في أي مكان على أو بالقرب من الأرض حيث هناك خط بصر غير معاق  لأربعة أو أكثر من أقمار الGPS. يوفر النظام قدرات مهمة للمستخدمين العسكريين والمدنيين والتجاريين في جميع أنحاء العالم. أنشأت حكومة الولايات المتحدة النظام وهي التي تحافظ عليه وجعلت الوصول له مجاني لأي شخص لديه جهاز استقبال GPS
بدأت الحكومة الأمريكية مشروع الGPS في 1973 للتغلب على قيود نظام الملاحة السابق، حيث دمجت أفكار سابقة من ضمنها دراسات هندسية سرية من ستينات القرن الماضي. وزارة الدفاع الأمريكية هي التي طورت النظام، الذي استعمل في الأصل 24 قمراً صناعي. اصبح النظام شغال بشكل كامل في 1995. وقد أدى التقدم في التكنولوجيا والمطالب جديدة على النظام القائم إلى تحديث نظام الGPS وتنفيذ الجيل القادم وهو ال GPS III
إضافة الى الGPS، هناك أنظمة أخرى تستخدم أو قيد التطوير. نظام الملاحة الروسي (غلوناس) أنشئ بالتزامن مع الGPS، لكنه عانى من تغطية ناقصة للكرة الأرضية حتى منتصف عقد ال2000. هناك أيضاً نظام غاليليو للتموضع التابع للاتحاد الأوربي (مكون من 30 قمر صناعي، 24 شغال و3 احتياط) سيبدأ في تقديم خدماته في 2015 ومن المتوقع أن يكون يعمل بشكل كامل بحلول 2020
التطبيقات
أنشئ النظام أساسا أثناء الحرب الباردة لأغراض عسكرية بحتة وذلك لتوفير نظام ملاحي للجيش الأمريكي وحلفائه لمساعدة الطائرات والقطع البحرية للوصول لأهدافها في مختلف الأحوال الجوية. وقد كانت الأجهزة الأولى أضخم مما يمكن لجندي المشاة حمله بالسهولة اللازمة وفيما بعد تم تطويع النظام للاستخدام في الأسلحة الموجهة
في هذه الأثناء توسعت التطبيقات المدنية بشكل كبير حتى أصبح لاغنى عن النظام في الحياة اليومية للمدنيين حول العالم. ويصعب تخيل عمل أنظمة مثل بطاقات الائتمان وأنظمة الصراف الآلي وكثير من شبكات الاتصال بدون وجود نظام الجي بي إس. حيث يستخدم النظام في ضبط تزامن الأجزاء المختلفة من هذه الأنظمة مع بعضها. ومن الجدير بالذكر أن استخدام النظام لضبط التزامن أهم من استخداماته المكانية الأخرى على غير المتعارف عليه عادة.وهو السبب الأساسي الذي دعى الاتحاد الأوروبي للشروع في نظام غاليليو لتقليل الاعتماد على النظام الأمريكي العسكري. وهو ما رد عليه الأمريكيون بخطة تحديث النظام المشهورة سنة 1998

يستخدم اليوم النظام في تطبيقات مدنية أخرى على سبيل المثال:
1.توجيه الطائرات المدنية والملاحة البحرية
2.الاستخدام الشخصي كالرياضة والنزهة
3.أنظمة ملاحة السيارات وإرشاد السائق إلى الهدف
4.كما أن للنظام تطبيقات في ميدان الجيولوجيا والجيوديسيا وقياسات التصدعات الأرضية وحركة القارات
دقة النظام
توجد فوارق في دقة نظام تحديد المواقع العالمي حيث أن التطبيقات العسكرية أكثر دقة من الجي بي أس المدني الذي يمكن من الوصول إلى دقة بضعة أمتار (نحو 4 أمتار). حيث أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تقوم عمدا بالتشويش على إشارات الجي بي أس لمنع استعماله مدنيا والحد من جودتها في التطبيقات المدنية، إلا أنه يبدو أنها توقفت عن ذلك منذ سنة 2000 موجهة التركيز على التشويش على رقع جغرافية محدودة. وتبث الأقمار الصناعية الأمريكية بتدفق قدره 50 بت في الثانية على موجتين:
الموجة للاستعمال المدني بذبذبة قدرها 1575,42 MHz (خاص للاستخدام التجاري)
الموجة للاستعمال العسكري بذبذبة قدرها 1227,6 MHz (خاص بوزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون)
شرح مبسط لطريقة عمل الجي بي أس
يتكون نظام تحديد الموقع من 24 قمر صناعي تحوم حول الأرض على ارتفاع 20200 كيلومتر. يقوم قمر صناعي ببث إشارة تحمل موقعه أي موقع القمر الصناعي كما تحمل توقيت أو لحظة بث الإشارة بدقة عالية مرجعها إلى ساعة ذرية بالغة الدقة. يقوم جهاز الاستقبال باستقبال الإشارات القادمة من القمر الصناعي، وعن طريق مقارنة توقيت وصول الإشارة وتوقيت بثها يمكن للجهاز معرفة زمن انتقال الإشارة وبالتالي حساب المسافة بين القمر الصناعي وجهاز الاستقبال , وباستقبال ثلاث إشارات من ثلاث أقمار مختلفة فإن نقطة تقاطعهم تحدد موقع جهاز الاستقبال. وبزيادة عدد الأقمار المرصودة يمكن لجهاز الاستقبال تصحيح بعض الأخطاء المرتبطة بطريقة الحساب وبالتالي زيادة دقتها
التطور التاريخي
إن تصميم الجى.پى.إس يستند بشكل جزئي على أنظمة ملاحة لاسلكية أرضية مماثلة مثل: الإبحار طويل المدى LORAN، ونظام إبحار دكا Decca Navigation الذي تم ابتكاره في أوائل الأربعينيات وتم استخدامه في الحرب العالمية الثانية. في عام 1956 قدم " فريدڤاردت ڤينتربرك " مقترحاً باختبار لنظرية النسبية العامة باستخدام ساعات ذرية دقيقة يتم وضعها في المدار عن طريق زرعها في الأقمار الصناعية. ولدواعي الدقة تستخدم تقنية الجى.پى.إس مبادئ النسبية العامة لتصحيح وضبط الساعات الذرية للأقمار الصناعية. ولقد أتى المزيد من إلهام الجى.پى.إس عندما أطلق الاتحاد السوفيتي أول قمر صناعي يدوي الصنع: "سبوتنيك" في 1957. وكان فريق من العلماء الأمريكيين على رأسهم الدكتور " ريتشارد ب. كيرشنر " يرصدون موجات الراديو التي كان يرسلها سبوتنيك، فاكتشفوا أن تردد الإشارة المرسلة منه – وبسبب تأثير دوبلر – كان يرتفع كلما اقترب منهم القمر الصناعي، وينخفض كلما ابتعد عنهم. وعندما علموا بالتحديد موقعهم على الكرة الأرضية، أدركوا أنه سيمكنهم تحديد موقع القمر الصناعي على مداره عن طريق قياس تحريف دوبلر. إن أول نظام ملاحة باستخدام القمر الصناعي " ترانزيت " – وهو المستخدم لدى أسطول الولايات المتحدة – قد تمت تجربته بنجاح لأول مرة عام 1960، وقد استخدم وقتها مجموعة تتألف من خمسة أقمار صناعية وكان بإمكانه إعطاء تقرير عن الموقع مرة كل ساعة تقريباً. في عام 1967 ابتكرت البحرية الأمريكية " قمر التوقيت " الذي أثبت قدرته على وضع ساعات دقيقة في الفضاء، وهى من التقنيات التي يعتمد عليها الجى.پى.إس. في السبعينات أصبح " نظام أوميجا للملاحة " – وهو نظام أرضي تقوم فكرته على أساس المقارنة بين مراحل الإشارات المرسلة فيما بين أزواج من المحطات – أول نظام ملاحة لاسلكي عالمي، ولكن بالرغم من ذلك؛ فإن الحدود التي لم تكن تستطيع هذه الأنظمة تجاوزها أظهرت الحاجة إلى إيجاد حل جديد أعظم دقة للملاحة الكونية. بينما كانت هناك حاجات شديدة إلى ملاحة دقيقة في القطاعين العسكري والمدني؛ لم تكن أي منها مبرراً كافياً لإنفاق بلايين الدولارات على الأبحاث، والتطوير، والإطلاق، والتشغيل لمجموعة معقدة من أقمار الملاحة. ولكن حدث أن أتت الحاجة التي تبرر هذا كله في نظر الكونجرس الأمريكي خلال سباق الأسلحة في فترة الحرب الباردة، وبسبب التهديد النووي لوجود الولايات المتحدة نفسها، لهذا السبب الرادع وحده تم تمويل الجى.پى.إس. كان " الثالوث النووي " يتكون من " الصواريخ البالستية في الغواصات SLBM " الخاصة بالبحرية الأمريكية، و" قاذفات القنابل الاستراتيجية " الخاصة بالقوات الجوية الأمريكية، بالإضافة إلى " الصواريخ البالستية عابرة القارات ICBM ". ونظراً لاعتبارها شيئاً حيوياً للردع النووي؛ كان التحديد الدقيق لموقع إطلاق ال(SLBM) يمثل مضاعفاً القوة؛ حيث إن الملاحة الدقيقة كان من شأنها أن تمكن الغواصات الأمريكية من تحديد مواقعها بدقة قبل إطلاق صواريخ (SLBM) الخاصة بها. وكانت القوات الجوية الأمريكية تمتلك وحدها ثلثي (2/3) الثالوث النووي؛ وبالتالي فإنها كانت في حاجة لنظام ملاحة أكثر دقة وجدارة بالثقة. فعملت البحرية الأمريكية والقوات الجوية الأمريكية سوياً على تطوير تقنياتهما الخاصة على التوازى لحل مشكلهما الأساسية المشتركة. لدواعى زيادة صلاحية صواريخ ال(ICBM) للبقاء؛ كان هناك مقترح لاستخدام منصات إطلاق متنقلة، وبالتالي كان هناك تشابه بين هذا الموقف وموقف صواريخ ال(SLBM). في عام 1960 قدمت القوات الجوية مقترحاً لنظام ملاحة لاسلكى يسمى " MOSAIC " (النظام المتنقل لتحكم دقيق في ICBM)، والذي كان بشكل أساسي " LORAN " ثلاثي الأبعاد. وفيما بعد في 1963 تم إعداد دراسة تسمى " المشروع 57 " وكانت هذه هي الدراسة التي ولد فيها مفهوم الجى.پى.إس. في نفس العام تمت متابعة العمل في هذا المفهوم باسم " المشروع 621ب " الذي كان به الكثير من المميزات التي تراها اليوم في الجى.پى.إس وقد وعد بدقة أكبر لقاذفات قنابل القوات الجوية وصواريخ ال(ICBM). كانت التحديثات القادمة من نظام الترانزيت الخاص بالبحرية بطيئة جداً بالنسبة للسرعات التي تتعامل بها القوات الجوية، فواصل "معمل أبحاث البحرية" إنجازاته بإنتاج أقمار توقيت من صنعه تم إطلاقها لأول مرة عام 1967، والنوع الثالث الذي حمل أول ساعة ذرية تم وضعها في مدارها عام 1974. وبهذه التطورات المتزامنة في الستينيات تم إدراك أنه يمكن الوصول إلى أنظمة متفوقة عن طريق مزج أفضل التقنيات من كل من: 621ب، والترانزيت، وقمر التوقيت، وال(SECOR) في برنامج متعدد الخدمات. في عيد العمال من عام 1973، وخلال اجتماع لاثنى عشر ضابطاً عسكرياً في البنتاجون، تمت مناقشة ابتكار " نظام دفاعى باستخدام الأقمار الملاحية DNSS "، وكان هذا الاجتماع هو " شهادة الميلاد الحقيقية للمزيج الذي أصبح بعد ذلك الجى.پى.إس ". وفيما بعد في نفس السنة تمت تسمية ال(DNSS) باسم آخر هو " ناڤستارNavstar ". ولما كان اسم ناڤستار مرتبطاً بالأقمار الصناعية الفردية (مثل الأقمار السابقة " قمر ترانزيت " و" قمر التوقيت ")؛ تم استخدام اسم أكثر شمولية ليعبر عن مجموعة أقمار الناڤستار.. هذا الاسم الأكثر اكتمالاً هو " ناڤستار-جى.پى.إس Navstar-GPS " الذي تم اختصاره بعد ذلك إلى " جى.پى.إس GPS ". بعدما أسقطت طائرة الرحلة " رقم 007 " للخطوط الجوية الكورية عام 1983 عندما ضلت طريقها مخترقة المنطقة المحرمة على الطائرات من أجواء الاتحاد السوفيتى؛ أصدر الرئيس الأمريكي "رونالد ريغان" أمراً بجعل الجى.پى.إس متاحاً ومجانياً للاستخدام المدنى، خاصة وقد تطور ليكون ذا فائدة عامة. وقد تم إطلاق أول قمر صناعي عام 1989، والقمر الرابع والعشرون والآخير تم إطلاقه في 1994
في البداية، كانت الإشارة ذات الجودة العالية يتم تخصيصها للاستخدام العسكري، والإشارة المتاحة للاستخدام المدنى كانت منخفضة الجودة بشكل متعمد (الإتاحية الانتقائية)، وانتهت الإتاحية الانتقائية في عام 2000، فتحسنت دقة الجى.پى.إس المستخدم في الأغراض المدنية من 100 م إلى 20 م
اساس عمل الجي بي اس GPS
يحسب جهاز استقبال الجى.پى.إس موقعه عن طريق حساب توقيت الإشارات التي يتم إرسالها من أقمار الجى.پى.إس الموجودة على ارتفعات نحو 36.000 كيلومتر فوق سطح الأرض. يرسل كل قمر رسائل متتالية تضم التالي
• وقت إرسال الرسالة
• المعلومات المدارية الدقيقة ephemeris
• السلامة العامة للنظام والمدارات العليلة لكل أقمار الجى.پى.إس almanac
يستخدم جهاز الاستقبال الرسائل التي يستقبلها في تحديد وقت انتقال كل رسالة من القمر الصناعي إلى الجهاز المستقبل على الأرض. ويحسب المسافات بينه وبين كل قمر صناعي. تستخدم هذه المسافات، مع مواقع الأقمار ، ومع استخدام حساب المثلثات لحساب موقع جهاز الإرسال:أستقبال. فيتم إظهار الموقع على الجهز المستقبل - ربما ببيان خريطة متحركة ، أو تعيين خطوط الطول ودوائر العرض ، ويمكن إدراج معلومات عن الارتفاع عن سطح البحر
تُظهر وحدات جى.پى.إس عديدة المعلومات ، معلومات مشتقة مثل: الاتجاه ، والسرعة – محسوبة من خلال تغيرات الموقع
ربما يبدو من الوجهة النظرية أن ثلاثة أقمار صناعية تكون كافية لتحديد أي موقع على  الأرض ، وهذا لأن الفراغ يتكون من ثلاثة أبعاد. ولكن أي خطأ ولو بسيط جداً يحدث في تقدير الساعات ، عندما يتم ضرب الثلاثة أزمنة في سرعة الضوء العظيمة – وهى السرعة التي تنتشر بها إشارات القمر الصناعي – تسبب في خطأ كبيرً في تحديد الموقع. لهذا تستخدم أجهزة الاستقبال أربعة أقمار صناعية أو أكثر لتحدد موقع ووقت جهاز الاستقبال بدقة
إن الوقت المحسوب بدقة شديدة تخفيه تطبيقات الجى.پى.إس - التي تحدد الموقع فقط. ولكن هناك بعض تطبيقات الجى.پى.إس المتخصصة التي تستخدم لتعيين الوقت بدقة ، مثل: "نقل الوقت"، وضبط توقيت إشارات المرور، ومزامنة محطات الهاتف النقال الرئيسية
رغم الحاجة إلى أربعة أقمار صناعية للقيام بالعمل بشكل الطبيعى؛ يمكن استخدام عددا أقل في حالات خاصة – فإذا كان أحد المتغيرات معلوماً بالفعل يمكن لجهاز الاستقبال تحديد موقعه باستخدام ثلاثة أقمار صناعية فقط (مثلاً: يمكن أن تكون السفينة أو الطائرة قد حددت ارتفاعها عن سطح البحر). تستخدم بعض أجهزة استقبال الجى.پى.إس أدلة أو افتراضات إضافية ، (مثل: إعادة استخدام آخر ارتفاع تم الحصول عليه ، والقياس بالحدس اعتماداً على قياس سابق ، والملاحة بالقصور الذاتي ، وإدراج معلومات حاسب المركبة) من أجل إعطاء حساب غير دقيق للموقع عندما يكون عدد الأقمار الصناعية المرئية أقل من أربعة أقمار
طرحه الموضوع للاهميه / الان موجود في التلفونات الحديث كمثال جالكسي وهو الاخطر والايفون ؟ اغلاق انت في امانه
GPS Block IIF, or GPS IIF is an interim class of GPS (satellite), which will be used to keep the Navstar Global Positioning System operational until the GPS Block IIIA satellites become operational. They are being built by Boeing, and will be operated by the United States Air Force following their launch by United Launch Alliance, using Evolved Expendable Launch Vehicles They will be the final component of the Block II GPS constellation to be launched
The spacecraft have a mass of 1,630 kilograms (3,590 lb) and a design life of 12 years. Like earlier GPS satellites, Block IIF spacecraft operate in semi-synchronous medium Earth orbits, with an altitude of approximately 20,460 kilometres (12,710 mi), and an orbital period of twelve hours.
The satellites replace the GPS Block IIA satellites that were launched between 1990 and 1997 and were designed to last 7.5 years
Because the Evolved Expendable Launch Vehicles are more powerful than the Delta II, which was used to orbit earlier Block II GPS satellites, they can place the satellites directly into their operational orbits. As a result, Block IIF satellites do not carry apogee kick motors. The original contract for Block IIF, signed in 1996, called for 33 spacecraft. This was later reduced to 12, and program delays and technical problems pushed the first launch from 2006 to 2010
GPS كتلة معهد التمويل الدولي، أو GPS معهد التمويل الدولي هو الطبقة المؤقتة GPS (الأقمار الصناعية)، والتي سيتم استخدامها للحفاظ على نظام نافستار العالمي لتحديد المواقع التنفيذية حتى تصبح الأقمار الصناعية GPS كتلة IIIA التشغيلية. يجري بناؤها من قبل شركة بوينغ، وسيتم تشغيلها من قبل القوة الجوية للولايات المتحدة بعد إطلاقها من قبل الولايات المتحدة إطلاق التحالف، وذلك باستخدام متطور المستهلكة اطلاق المركبات التي ستكون العنصر الأخير من كوكبة بلوك II GPS التي سيتم إطلاقها
المركبة الفضائية لديها كتلة من 1630 كجم (3590 £) وحياة تصميم من 12 عاما. مثل الأقمار الصناعية GPS السابقة، بلوك IIF مركبة فضائية تعمل في مدارات متوسطة الأرض شبه متزامن، مع ارتفاع حوالي 20460 كيلومترا (12710 ميل)، والفترة المدارية من اثنتي عشرة ساعة
الأقمار الصناعية محل الأقمار الصناعية GPS كتلة IIA التي أطلقت بين عامي 1990 و 1997 وصممت لتدوم 7.5 سنوات
لأن متطور المستهلكة اطلاق المركبات هي أقوى من دلتا II، والذي تم استخدامه للدوران السابقة الأقمار الصناعية GPS بلوك II، فإنها يمكن وضع الأقمار الصناعية في مدارات مباشرة عملها. ونتيجة لذلك، والأقمار الصناعية بلوك معهد التمويل الدولي لا تحمل الأوج المحركات ركلة. العقد الأصلي لكتلة معهد التمويل الدولي، وقعت في عام 1996، دعا 33 مركبة فضائية. تم تخفيض هذا في وقت لاحق إلى 12، والتأخير البرامج ومشاكل فنية دفعت إطلاق أول 2006-2010
الصوره بحجمها شاهدها هذي الاله اللى تكشف سر الارض ؟ بقدره الله سبحانه
هل تعلم خدمه الانترنت اللى ندفعها لشركات اصل مجانيه من خدمه الجي بي اس
هل تعلم ان اذا فتحت الجي بي اس في الحاسوب او التلفونات ؟ كمثال وضعت اي كلام خطير او شئ يصيدونك من طريقه مثل الايبي سابقا
والكل يعرف برنامج قوقل ايرت Google Earth
WiFi واي فاي من نفس الخدمه
يساعد نظام تحديد المواقع العالمي المساعد (A-GPS) جهاز الهاتف المحمول في العثور على الأقمار الصناعية. حيث يرفع نظام A-GPS من سرعة عملية حساب الموقع بشكل ملحوظ كما يجعل من عملية بدء تشغيل وظيفة GPS عملية أكثر سرعة من ذي قبل
وعند استخدام نظام A-GPS، يستقبل الجهاز المعلومات المفيدة من الأقمار الصناعية من مركز خدمة بيانات مساعد عبر الشبكة الخلوية. ويتمكن الجهاز، من خلال هذه البيانات المساعدة، من اكتشاف مجموع الأقمار الصناعية الجديرة بالاستقبال، أي الأقمار الصناعية التي توجد على الجانب ذاته من الكوكب الذي يتواجد فيه الجهاز. وبدون هذه البيانات المساعدة، سيقوم الجهاز باستقبال جميع الأقمار الصناعية كما سيستغرق الحصول على تعيين GPS فترة زمنية أطول
ويعد نظام A-GPS خدمة شبكة يتم استخدامها افتراضيًا مع أجهزة Nokia التي تدعم نظام A-GPS
يتاح نظام A-GPS في جميع البلدان ولا يعتمد على خدمات مشغل معينة
وخدمات كثيره ... والان هم يعملون طيارات وصواريخ بلا راكب وبلاوي سوده لدمار وللامن بعض الشئ

GPS Blocker‏
info.dogpile.com/‏
Search all the best sites for
GPS Blocker
GPS Satellite‏
www.peeplo.fr/GPS+Satellite‏
Le Top 10 des Résultats de Peeplo
Pour GPS Satellite, Ici!
GPS Satelital‏
www.info.com/‏
Get GPS Satelital Info.
Access Search & Social Results Now.
GPS System
Florida's Online Local Search
Find GPS System Here

إرسال تعليق

0 تعليقات