منذ أن تم
اختراع الشمعة دخلت في المعتقدات الشعبية والأعراف الاجتماعية من أفراح وأحزان
واكتسبت مكانة خاصة لأنها تضيء المساجد والكنائس والمقابر إلى جانب استعمالها
في الإنارة
وأصبحت في أيامنا هذه بعد توالي انقطاع التيار الكهربائي حاجة أساسية ولهذا نشطت صناعة هذه المادة وتعددت أشكالها وألوانها وموادها ليتم استعمالها حسب المناسبات الاجتماعية وقد اعتمدنا على بعض المصادر والمواقع لتقديم لمحة عن تطور اختراع الشمعة وتطور موادها وأشكالها عبر التاريخ
بالرغم من أن تاريخ الشموع غير مؤرخ إلا انه يعتقد بأن المصريين القدماء أنتجوا أولى الشموع وذلك بغمرعيدان نبات البردي في دهن الحيوانات في كندا العليا( مقاطعة أونتاريو الكندية حاليا) بالإضافة إلى مواقد التدفئة استخدمت الشموع للإضاءة لعدة قرون وبقيت من الحاجيات الضرورية للبيت لحين استخدام المصابيح الضوئية عام 1879
شموع دهن رأس الحوت
في عام 1820 و 1830 استخدم الاهالي نوعاً آخر من الشموع المستوردة من انكلترا، غالية الثمن أيضا لكنها امتازت بإضاءتها الشديدة .
شموع البارافين
في عام 1850 تم انتاج شموع اكثر جودة وذلك بإضافة حوامض دهنية إلى شمع البارافين،
امتازت هذه الشموع بلهب صافٍ يسير.
تميزت هذه الشموع بلهبها النقي العديم الدخان والرائحة. يتميز شمع النحل بدرجة ذوبانه العالية (64) درجة مئوية لذلك فهذه الشموع تحترق لفترة أطول
كيف كانت تصنع الشموع ؟
في الخريف كانت النسوة وبمساعدة الأطفال يصنعن الشموع لجميع أيام السنة بمعدل 500 شمعة.
كانت صناعة الشموع من الاعمال المنزلية التي يكرهها الصغار خاصة بسبب الحرارة والروائح الكريهة المتخلفة من غليان الشحوم
تبدأ العملية بربط مجموعة من الفتائل في عود خشبي ومن ثم غمرها في مرجل مملوء بالشحم الذائب.
تترك في الهواء الطلق قليلا وتعاد العملية لحين الحصول على الثخن المطلوب للشمعة من الأشياء المهمة التي يجب تذكرها أثناء عملية غطس الفتائل في الشحم هي البطء لأن الغطس السريع يؤدي الى إنتاج شموع هشة سهلة الكسر.
تحتاج كل شمعة حوالي 40-50 غطسة و يجب بعد ذلك تعديل الشموع للحفاظ على استقامتها.
عندما توفرت القوالب اصبحت صناعة الشموع عملية أبسط حيث يسكب الشمع الحار في القالب الحاوي على الفتيلة ويترك ليجمد بعد استخدام الفوانيس النفطية والمصابيح الضوئية أصبحت صناعة الشموع تمارس كهواية أثناء أوقات الفراغ وتعد صناعة الشموع من الصناعات البسيطة التي يسهل تعلمها والابداع والابتكار فيها ولم تقتصر كفن على مجموعة محددة بل أصبح بالإمكان الان إنتاج أشكال جميلة في المنازل لمن يهوى هذا الفن ويمارسه .
نظراً لتوفر الخامات ورخص أسعارها ورغم تطور وسائل الإضاءة الحديثة وتنوعها، إلا أن الشمعة تظل الأجمل والأغنى لمناسباتنا الخاصة التي نزين بها أيامنا وأفراحنا، فلا الأضواء الملونة والكهرباء المشعة قادرة على خلق حالة الألفة التي تخلقها الشمعة، وهي وسيلة إنارة قديمة ورغم قدمها مازالت تشع في كل مناسبة فرح وفي كل بيت يتوج مولد أبنائه، وفي حين الحاجة للإنارة إذا حدث وخذلتنا الإنارة الحديثة.
وقصة الشمعة قديمة
كان إشعال الشموع نوع من الترف .. هكذا كان يعد استخدام الشمع في الإضاءة قديما ؛ لارتفاع ثمنه، ولاعتياد الناس على تقديمه أو حمله في المواكب والاحتفالات.
وكان يباع بالوزن، واشتهرت اصبهان بإنتاجه، وكانت تحمل في جملة خراجها السنوي إلى السلطان ألف رطل منه.
وكانت الشموع تُصنع حسب حاجة المشترين طولاً وضخامة ووزناً، كما تنوعت أنواعها وتلوّنت بألوان شتّى.
وكان للشموع أنوار كالمصابيح والقناديل تجمعها مجموعة في إطار واحد أو اثنين أو ثلاثة. وتثبّت الشموع فيها بأشواك أو بركائز، ويمكن في هذه الحالة تعليقها في المعابد وغرف القصور.
أما الشموع المحمولة فكانت تحتاج إلى الشَّمعِدان التي تمتدّ من الوعاء الصغير الذي يحمل شمعة واحدة إلى الشمّعدان ذي الفروع المتعددة، وكان الشمعدان يصنع من الحديد والنحاس والبرونز والذهب والفضة، كما أنها كانت تصنع من الخزف.
بَيْد أن الإضاءة بالشموع لم تكن بعد قد شاعت، فكانت مجالس الخلفاء والكبراء والطبقة الميسورة وليالي المساجد الكبيرة هي التي تضاء بالشموع منذ العصر الأموي، لأنه يكلف أضعاف الأسرجة.
غير أن استخدام الشمع انتشر وزاد بعد ذلك في جميع أنحاء العالم الإسلامي من المشرق إلى الأندلس، بعد أن كثرت وتنوعت صناعته منذ أواخر القرن الثاني.
وكان التجار الصغار والميسورون يجدونه بسهولة ويستخدمونه بسبب كثرة استيراده، حتّى صارت له أسواق خاصة في المدن الإسلامية كسوق الشمّاعين في القاهرة، وكان يباع فيه في كل ليلة من الشمع بمال جزيل.
وكان شهر رمضان موسماً عظيماً فيه؛ لكثرة ما يُشترى ويُكترى من الشموع الموكبية التي تَزِن الواحدة منها عشرة أرطال فما دونها من المزهّرات العجيبة الزيّ المليحة الصنعة، ومن الشمع الذي يُحمل على العِجل ويبلغ وزن الواحدة منها عشرة أرطال وما فوق ذلك
وكانت الأسواق تؤمر بإيقاد الشموع في الاحتفالات السلطانية؛ فقد أمر الحاكم الناس بالوَقيد سنة 394هـ فتزايدوا فيه في الشوارع والأزقة، وزُيّنت الأسواق والقياسر بأنواع الزينة، وأوقدوا الشموع الكبيرة طول الليل، وكثر وقود المصابيح في الشوارع والطرقات، وأمر الناس بالاستكثار منها وبكنس الطرقات وحفر الموارد وتنظيفها.
جاء في كتاب الوقوف الذي وقفه الحاكم على الجامع الأزهر سنة 400هـ وجامع المقس والجامع الحاكمي ودار العلم فيما يتعلق الإضاءة وحدها 7 دنانير ثمن نصف قنطار شمع ودينار واحد ثمن مشاقة لسراج القناديل وربع دينار ثمن ملح للقناديل.
وكانت نفقات الإنارة في مسجد بغداد في القرن الخامس في شهر رمضان ثلاثة دنانير وثلثاً.
ويظهر من هذا كله أن تكاليف الإضاءة بالشمع لم تكن مرتفعة، فقد بلغ ثمن القنطار منه سنة 545هـ حسب بعض المصادر ما بين 17 ـ 19 ديناراً، وبلغ في بعض المصادر الأخرى عشرين ديناراً، وباع شمّاع في تلك السنة خمسة أرطال بسعر يتراوح بين دينار ودينار ونصف الدينار
والمقريزي يؤكد أن ثمن عشرة أرطال شمع زمن المعزّ دينار ونصف الدينار، أي حوالي ثلاثين درهماً.
وحين كان سعره يزيد ـ كما في أول وزارة ابن الفرات ـ قيراطاً من الذهب، فهذا يعني حسب البلاد درهماً واحداً وبعض الدرهم أو أقل من ذلك.
<<< احتجتها من كثر ما اطلع لبر عند اغنمي في بر الكويت الوفره حبيت اشتريها واحاول تطبيقها بمزاجي
اليوم بعطيكم نبه شامله حول الشموع
فن صناعة شموع الإضاءة
تحتل شموع الإضاءة Candles مكاناً فريداً في المجتمع اليوم وهي أيضاً همزة وصل بيننا وبين الزمن الماضي , تحمل الشموع رسائل رومانسية وروحانية spirituality ورغبات سرية وسطوع دافئ من خلال تركيبة بسيطة تمثل مقدار من الشمع وفتيلة . تمثل الشمعة رمزاً خاصة في الإيمان والعقيدة والمذهب والجنسية حيث يبعث لهبها المنفرد وطاقتها الحرة مساً روحانياً . تمثل الشموع نوعاً خاصاً من الطقوس خاصة فيما يتعلق بالمعتقدات الدينية ومسيرة الحياة لدي العديد من المذاهب الدينية المختلفة , وهي رغم بساطتها تجمع الناس حولها في لحظات الحزن وعلي العكس تماماً تجمعهم أيضاً في لحظات الفرح . ففي الحضارة الحديثة تعمقت صلة الناس بالشموع رغم التقدم التكنولوجي , فنحن نشعل الشموع في أعياد الميلاد , ومازال الناس في زيارتهم للكنائس يشعلون الشموع للنذور وإرسال الصلوات , وتمثل الشموع رسائل تذكارية بين الأحياء والأموات . علي الرغم من عالم الضوء الكهربائي إلا أن الإنسان يحن إلي ماضي الكهف البعيد فيبحث عن الوقت الذي يتمكن فيه من إطفاء ضوء الكهرباء وإشعال ضوء الشموع الهادئ الباعث للروائح العطرية الجميلة ولهبها المتراقص المهدئ للأعصاب وسط خضم الحياة المتسارعة
تاريخ شمع الإضاءة candle history
كان الظلام أهم مخاوف الإنسان الأول وقد سعي إلي إنارة الظلام ليبعث الحياة في كهفه ويبدد ظلمة الليل ويدفئ البرد القارص . وربما كان تقدم الإنسان الأول في السيطرة علي النار قد حلت له مشكلة الضوء والحرارة معاً . تكشف سجلات علم الآثار القديمة Archeologic records أن إنسان العصر الحجري الأول Paleolithic هو أول من أشعل النار واستعملها في الطبخ , خاصة طبخ اللحوم ومن خلال الطبخ اكتشف الإنسان قدرة الدهون علي الاحتراق باعتبارها نوعاً من الوقود , ولعله من هنا أدرك كيفية صنع شموع الإضاءة . إن وجود مصدر محمول للهب في صورة مصباح دهني greasy torch بإضافة إلي حفرة النار تعد تجهيزات جيدة لرجل الكهف لينير ظلمة الكهف والحياة . لقد كانت شموع الإنسان الأول في صورة نباتات مثل القصبات reeds أو الأعشاب grasses المغموسة في دهن الحيوان . لقد خمن البعض أن السخام الذي يغطي حوائط كهوف العصر الحجري الأول Paleolithic المشهورة في فرنسا وأسبانيا كان بسبب ضوء الشموع التي استخدمها فناني العصر الحجري أثناء رسمهم لصورهم الفنية علي الجدران . وافترض البعض أن هذا الشقوق الموجودة في جدران الكهوف كانت ناتجة من استخدامها كشمعدانات لتعليق الشموع . يعتقد أن أول ظهور لشمع الإضاءة كان لدي القدماء المصريين اللذين استعملوا شمع نبات الأثل rush الذي صنعت منه المشاعل torches عن طريق نقع قلب قصبات النبات في الدهن الحيواني الساخن . ويعد الرومان أول من استخدم الشموع التي تستعمل الفتيلة التي تمتص الشحم وتنتج اللهب . في العصور الوسطي middle ages استخدم شمع النحل في صنع شموع الإضاءة , إذا يتصف هذا الشمع المأخوذ من أقراص شمع العسل بكونه ينتج لهب خالي من الدخان وبلا رائحة , وهو نوع من شموع الإضاءة قاصر علي الأغنياء من الناس لارتفاع ثمنه . في زمن الاستعمار colonial times كانت الشموع تصنع من الشمع النقي الناتج شجيرات الكميت Bayberry عن طريق غلي الثمار العنبية berries . في نهابة القرن الثامن عشر th century18 استخدم شمع العنبر في صناعة شموع الإضاءة , وشمع العنبر هو في الأصل نوع من الزيوت الموجودة في تجاويف رأس حوت العنبر Sperm وقد تبلورت هذه الزيوت لتصبح ما نعرفه باسم شمع العنبر spermaceti wax . لا يطلق هذا الشمع روائح كريهة وهو أكثر صلابة من باقي المواد التي استخدمت في العصور المبكرة في صناعة شموع الإضاءة لأن الضوء الناتج من هذا الشمع واضح ولامع . في عام 1850 صنعت شموع الإضاءة من شمع البرافين Paraffin wax الذي تميز عند إشعال الشموع بالنظافة وعدم ظهور روائح كريهة . ينتج شمع البرافين من تقطير البقايا الناتجة من تقطير النفط . عادة ما يضاف حمض الاستياريك Stearic acid إلي شمع البرافين ليزيد من قوة وصلابة الشمع . ويعتقد أن كلمة شمعة candle مشتقة من الكلمة اللاتينية candere بمعني الإشراق . ولم يقتصر استعمال الشموع علي المصريين والرومان بل نافسهم في ذلك الصينيون اللذين استخلصوا الزيوت من بذور أشجار الشحم tallow tree لهذا الغرض . وأيضاً في أسيا كان الشمع wax يستخلص من حشرة تسمي Cocus إضافة إلي مصادر الزيوت النباتية , حيث يتم صب هذه الزيوت في أنابيب من الورق . وفي الهند كان الهنود يقومون بغلي القرفة cinnamon وقشط الشمع المتبقي بعد الغلي واستخدامه في عمل شموع الإضاءة . لكن استعمال الشموع المصنوعة من الدهن الحيواني كان محظوراً في المعابد . وفي الجانب الآخر من العالم كان السكان المحليين يستعملون أشياء مثل الثمار البندقية لنبات الجوجوبا Jojoba nuts ( شجيرة من نباتات الصحراء تنتج زيتاً يستخدم الآن في مستحضرات التجميل , موطنها المكسيك و، أريزونا وكاليفورنيا . البذور صالحة للأكل تنتج زيت شمعي waxy oil يستخدم في صناعة الشامبوهات ومستحضرات التجميل , وتسمي هذه الشجرة نباتياً باسم Simmondsia chinensis ) لاستخراج الزيت , واستخدموا أيضاً شجيرات تنتج الشمع مثل شمع الأس wax myrtle والكميت bayberries وهي شجيرة تنمو علي السواحل الشرقية لأمريكا الشمالية , لها أوراق عطرية وثمار مغطاة بطبقة شمعية تستعمل في صناعة الشموع . كما اكتشف البشر أن الحيوانات لديها شمع زيتي oily wax , فقد استخدم سكان أمريكا الأوائل شموع السمك candlefish ( نوع من الأسماك الزيتية ) حيث يقومون بوضع عود من الخشب داخل السمكة وإشعال العود ومع السمكة واستخدامها في شكل مصباح
من أين يأتي الشمعwhere does wax come from ؟
هناك نوعيين أساسيين من الشمع waxes المستخدم في صناعة شموع الإضاءة candle هما شمع البرافين Paraffin Wax وشمع النحل Beeswax .. & شمع البرافين paraffin wax : يصنف شمع البرافين ضمن قسم الشموع الطبيعية natural wax , وهو النوع الأكثر شيوعاً في صنع شموع الإضاءة candle ويتم الحصول عليه من النباتات . ذلك أن النباتات لكي تحمي نفسها من أحوال الطقس السيئة تقوم بإفراز طبقة من الشمع تغطي أوراق وجذوع النبات . منذ ما يقرب من 100 – 700 مليون عام تجمع قدر كبير من النباتات الميتة التي دفنت تحت سطح التربة وبعد فترة طويلة من الزمن تعرضت هذه البقايا النباتية المدفون لعوامل التحلل والضغط والحرارة أدت إلي تحولها إلي ما يعرف اليوم بالنفط petroleum . وبسبب طبيعة الشموع waxes الطاردة للماء فلم تتأثر هذه الشموع بعملية التحلل وظلت علي حالها ضمن مكونات النفط . تقوم شركات النفط بحصاد النفط الخام ومعالجته وتفصل منه المكونات المختلفة مثل الجازولين Gasoline والكيروسين Kerosene وزيت التشحيم Lubrication oil والعديد من المكونات الأخرى , وفي كثير من الحالات يعتبر الشمع الموجود في النفط غير مرغوب فيه ويتم وفصله عن مكونات النفط وتجري معالجته ليصبح نقياً في صورة سائل شفاف clear liquid أو في صورة كتلة صلبة بيضاء لبنية solid milky white block لصبح مادة قابلة للتصنيع . يطلق علي الشمع المصفي refined wax اسم برافين paraffin , وهي كلمة مشتقة من الكلمة اللاتينية parum بمعني قليل أو مع , ومن الكلمة affinis بمعني اتصال أو جاذبية . وفي الأساس هناك القليل من المواد النشطة كيماوياً والتي يمكنها التفاعل مع الشمع أو الترابط مع هذا النوع من الشمع . يأتي شمع البرافين في شكل كسرات chunks أو في شكل مسحوق powder ملون أو عديم اللون . & شمع النحل beeswax : هو نوع الشمع الأقل شيوعاً لكنه الأكثر شهرة في صناعة شموع الإضاءة candle , ويصنف أيضاً ضمن الشموع الطبيعية natural wax الناتجة من نحل العسل honeybee لاستخدامها في تصنيع أقراص العسل . يعد شمع العسل ناتجاً من نواتج تكرير العسل , حيث تقوم شغالة النحل بأكل العسل وفي جسمها يتحول سكر العسل إلي شمع . ويطرد هذا الشمع من جسم النحلة في صورة قشور تظهر أسفل البطن . وتقوم النحلة بإزالة هذه القشور ومضغها وخلطها باللعاب ولصقها في قرص العسل المراد إنشاءه . وكما في حالة شمع البرافين paraffin يعتبر شمع العسل ناتج عرضي في عملية جمع العسل . ويقوم النحالين بجمع الشمع الزائد خارج الأقراص الشمعية وبيعه للصناع , ولكن هذه الكمية عادة ما تكون قليلة , لذلك فهي غالية الثمن ولذلك تستعمل علي نطاق واسع في صناعة مستحضرات التجميل . &شمع الشمعية ( نبات الشهال الأمريكي / الميريقة ) Bayberry Candle Wax : اكتشفت إمكانية استخدام نبات الشمعية Bayberry في إنتاج الشمع المستخدم في شموع الإضاءة من قبل المستعمرين الأمريكيين الأوائل اللذين كانوا يبحثون عن بديل للشحم الحيواني الذي ينتج أطنان من السخام soot ويسمم الهواء ويبعث روائح كريهة . يأتي شمع الشمعية من شجيرات الشمعية bayberry التي تنتج ثمار توتية رمادية مزرقة . هناك نوعيين من شجيرات الشمعية Bayberry هما : الشمعية الشمالية Northern Bayberry (Myrica Pensylvanica ) والشمعية الجنوبية Southern Bayberry (Myrica cerifera ) وكلاهما ينتج ثمار توتية berries . ليست هناك حاجة لإضافة روائح أو ألوان إلي هذا النوع من الشمع , ذلك أن لونه الطبيعي أخضر زيتوني لطيف , لكن مشكلته الوحيدة أنه غالي الثمن . & شمع الصويا Soy Wax : يعد شمع فول الصويا من أحدث أنواع الشمع المستخدم في صناعة شمع الإضاءة , لكنه صار من الشموع الأكثر شعبية لكونه مصدر قابل للتجديد renewable , كما أنه شمع قابل لتفسخ biodegradable ويمكن صهره في أفران الميكروويف microwave . ويتميز هذا الشمع بكونه شديد الطراوة very soft ولذلك يزداد استعماله في شموع الحاويات container candle بضافة الكثير من المصالبات hardener , كما يمكنك استعمال فتائل كبيرة أو فتائل ذات قلب ورقي paper-cored wick . عند صناعة الشموع من شمع الصويا سوف تلاحظ انكماش الشمع عندما يبرد الأمر الذي يضرك لإضافة المزيد من الشمع لبلوغ الحجم المطلوب , وفي النهاية تحصل علي شموع كريمية اللون . ==بلورات الشمع Wax Crystals :==بلورات الشمع Granulated Wax غالباً ما يتم صنع بلورات الشمع Wax crystals من شمع البرافين paraffin wax , وهو كما يدل اسمه يأتي في صورة بخرزات beads صغيرة أكبر قليلاً من حجم الرمل قابلة لمزج الألوان معها وإضافة المصلبات hardeners . هذا المنتج متوفر بعدد كبير من الألوان والروائح , وهو سهل في عمل الشموع وتأتي هذه السهولة من عدم الحاجة لصهره , حيث يصب كما هو في أي حاوية دون أي خطر , ولكون شبيه بحبات الرمال عرف بين الناس باسم فن الرمل Sand Art . عند صناعة الشموع من هذا النوع من الشمع عليك أن تختار الوعاء المناسب والفتيلة المناسبة وتضع الشمع في الوعاء بعد وضع الفتيلة , وأفضل الفتائل المناسبة لهذا الشمع هي المصنوعة بقلب من الزنك . ومن أفضل الطرق لصنع الشموع من بلورات الشمع هي اختيار عدة ألوان من بلورات الشمع والوعاء المناسب ووضع الفتيلة في قاع الوعاء ثم وضع بلورات الشمع الملونة حول الفتيلة باستخدام ملعقة صغيرة ( أنظر الصورة ) ويمكنك وضع طبقات مختلفة الألوان فوق بعضها حتى تصل إلي الارتفاع المطلوب . سوف نناقش طريقة التصنيع بالتفصيل فيما بعد
شمع الهلام Gel Wax
في هذا النوع من الشمع المستخدم في صنع شموع الإضاءة نري الفقاعات واضحة عبر الشمع . يصنع شمع الهلام من اتحاد زيت معدني mineral oil مع عامل جيلينج gelling agent , ويتصف هذا الشمع بكونه شفاف وله قوام مطاطي . تعد الشموع المصنوعة من شمع الهلام Gel wax candles أكثر أنواع الشموع خطورة لأنك سوف تواجه مشكلة كبيرة للوصول إلي درجة الانصهار عند استخدام وعاء الغليان المزدوج double boiler . يجب عليك مراقبة هذا الشمع أثناء الصهر مراقبة دقيقة فلا تبعد عيناك عنه لحظة واحدة مع مراقبة درجة حرارته عبر المحرار . لأنك إن وصلت بدرجة الحرارة إلي نقطة الالتهاب flashpoint فسوف تفاجأ بحدوث انفجار شديد , لذلك يفضل أن تبدأ بتسخين هذا الشمع علي درجة حارة منخفضة وببطء حتى تصل لنقطة الانصهار , كما أن إطالة مدة تسخين الشمع تقلل من كمية الفقاعات . يفضل عدم إضافة أي روائح أو ألوان لهذا النوع من الشمع لأن ذلك يؤثر علي درجة الانصهار ونقطة الالتهاب flashpoint أما في حالة الرغبة في لإضافة روائح فيفضل إضافة الروائح ذات الأساس الزيتي ولا تستخدم الروائح ذات الأساس الكحولي . يجب صهر شمع الهلام عند درجة حرارة ما بين 90 – 98 ْم ( 200 – 210 ْف ) عند الرغبة في الحصول علي فقاقيع قليلة . أما عند الرغبة في الحصول علي فقاقيع كثير فيصهر الشمع عند درجة حرارة ما بين 76 – 88 ْم (170 – 190 ْف ) . استخدم فتيلة ذات قلب من الزنك zinc core ولا تستخدم الفتائل المصنوعة من القطن cotton wick
ما هو عامل جيلينج Gelling agent
هو نوع من الإضافات الغذائية التي تستعمل لتثخين thicken وتثبيت stabilize الأطعمة المختلفة مثل الجيلي jellies والحلويات . تقوم هذه العوامل بتزويد الغذاء بالقوام المناسب خلال عملية تشكيل الجيلي . تتضمن عوامل جيلينج النشا starches والبكتين pectins والآجار agar-agar والجيلاتين gelatin , وجميع عوامل جيلينج هي في الغالب سكريات عديدة polysaccharides أو بروتينات proteins . ومن هذه المواد ما يلي : ? سكريات عديدة مشتقة من الطحالب البنية brown algae مثل : Alginic acid / sodium alginate / potassium alginate / ammonium alginate / calcium alginate ,Agar / Carrageenan ? سكريات عديدة مشتقة من أعشاب البحر الحمراء red seaweedsمثل: ?صمغ طبيعي مشتق من بذور شجرة الـ Carob (Ceratonia siliqua ) مثل : Locust bean gum ? مادة ناتجة من بالتميّؤِ الجزئيِ partial hydrolysis للكولاجينِ الحيوانيِ مثل:Gelatine في كيمياء البترول petrochemistry تعرف عوامل جيلينج gelling agents علي أنها مواد مُصلبة solidifiers تتحد مع الزيوت مكونة مواد صلبة شبه مطاطية وتستخدم في إزالة بقع النفط من مياه البحار
ما هو شمع الإضاءة what is a candle ؟
شمع الإضاءة candle هو أداة لتوفير الضوء أو نشر العطور . يشتمل جسم شمعة الإضاءة علي للوقود الصلب , وهو عادة ما يكون شمع البرافين paraffin wax , ويمر عبر مركز الشمعة فتيلة wick تبرز من قاعدة الشمعة وتمتد خارجة من قمة الشمعة . تعمل الفتيلة كمضخة للوقود عندما تشتعل الشمعة , وعادة ما تصنع الفتيلة من ألياف القطن المضفرة معاً . لقد عثر في كهوف فرنسا علي لطخ من السخام Soot فوق أطباق من الحجر يعتقد أن إنسان العصر الحجري stone-age قد استعمل فيها الشمع الخام crude candle ليصنع منه مصباح للإضاءة الكهف مما ترك علامات فوق مكان وجود الشمعة . لقد عرف قدماء المصريون Ancient Egyptians عملية تقطير drip شمع النحل أو الشمع الحيواني tallow في سيقان نبات الأثل rush stems , وعند الرغبة في الحصول علي الضوء كانوا يقومون بإشعال أطراف سيقان هذا النبات فيما عرف باسم " شمعات الأثل Rush Lights " للحصول علي الضوء . واليوم نحن لا نعتمد علي شموع الإضاءة كمصدر للضوء في المنازل ماعدا حالات انقطاع التيار الكهربي . وتستخدم شموع الإضاءة اليوم للزينة أو في الأغراض الدينية خاصة لدي شعوب شرق أسيا . يمكنك الحصول علي العديد من أشكال شموع الإضاءة نذكر منها : ? الشكل المستدق ( الشمعة الرفيعة ) Taper ? الشكل الشائع Formal . ? الشكل العمودي Pillar . ? الشكل العمودي Column . ? شكل الحاوية أو الوعاء Container . ? الشكل النذري Votive . & كيف تعمل فتيلة الشمعة how does a candle wick work ؟ شمعة الإضاءة بدون فتيلة ليست سوي مجرد كتلة من الشمع , فالفتيلة هي كل شيء في شمعة الإضاءة . كانت الشموع فيما مضي تتكون في الأساس من فتيلة مغطاة بطبقة من الشحم tallow أو شمع النحل , ولم تكن تشبه الشمع المعروف اليوم . في شمع الإضاءة المستدق الشكل taper candles تعد الفتيلة هي التركيب الذي يدعم الطبقات الأولي من الشمع والتي تتراكم حوله بقية الطبقات المكون لشمعة الإضاءة . وتعمل الفتيلة في كل شموع الإضاءة كمضخة للوقود fuel pump , وهناك قياسات مختلفة من الفتائل تختلف بحسب كمية الشمع التي ستحيط بها وبالتالي كمية الضوء الناتج . فالفتيلة هي الشيء الأكثر أهمية في شمعة الإضاءة . اشتقت كلمة فتيلة wick من الكلمة الإنجليزية القديمة weyke أو wicke أو من الكلمة الأنجلوساكسونية wecca أو من الكلمة الألمانية wieche أو wicke , وهي جميعها تعبر عن حزمة من الألياف المجدولة معاً بغرض سحب الوقود ( النفط ) أو الشمع إلي أعلي حيث نقطة الاشتعال ( اللهب flame ) لتحترق في المصباح أو في شمعة الإضاءة . إن الفتيل wick بدون شمع يحيط به ليس سوي قطعة من الخيط ,ولأن الفتيلة مصنوعة من الألياف الماصة فإن الشمع المنصهر يلتصق بها بسهولة . إن غمس الفتيلة في الشمع المنصهر وإخراجها عدة مرات يعمل علي بناء عدة طبقات من الشمع بقدر يكفي لعمل شمعة مستدقة taper candle . إن المسافات بين ألياف القطن والخيوط والضفائر تعمل الفتيلة تحت مبدأ أساسي يسمي الخاصية الشعرية capillary action وهو الذي يسبب سحب السوائل إلي أعلي , فإذا وضعت قطرة من الماء في منتصف ورق نشاف towel فسوف تري أن قطرة الماء قد امتصت واتسعت البقعة الرطبة , وكما هو الحال هنا نجد أن فتيلة الشمعة تمتص الشمع بنفس الطريقة . تتوفر فتائل شموع الإضاءة بقياسات مختلفة وطرز متنوعة . لكن الفتيلة الأكثر شيوعاً هي ذات الضفيرة المستوية Flat Braid أو التي تسمي الضفيرة المنتظمة Regular wick . إن اختلاف مقاسات الضفائر ( الفتائل ) يؤدي إلي اختلاف مقاسات اللهب sized flames وذلك راجع إلي عدد الخيوط في الحزم bundles . فكل خيط يعتبر ضفيرة plait أو طية وباستعمال عدد من الضفائر معاً يتكون لدينا الفتيلة . وفي فتيلة الضفيرة المستوية Flat Braid wick نجد ثلاثة حزم bundles مضفرة معاً , وفي أسلوب التضفير هذا نجد أن كل ثلاثة حزم توضع بشكل مستوي وتتصل بعدد من الطيات plaits , فمثلاً : نجد أن كل 36 طية ply هي عبارة عن 12 حزمة مطوية 3 مرات . الفتيلة ذات الـ 36 طية يمكنها أن تسحب شمع أكثر قليلاً من الفتيلة المكونة من 30 طية , وهذا يعني أن الفتيلة المكونة من 36 طية تعطي إضاءة أكثر من المكونة من 30 طية , كما أن اللهب الأكبر ينتج بقعة أكبر من الشمع المنصهر . & كيف تحترق الشمعة how does a candle burn ؟ هناك أمر مثير حول شموع الإضاءة , فهي مثال جيد لحالات المادة الأربعة , دعنا نري ما يحدث عندما نضئ شمعة , نحن بحاجة إلي مادة محفزة catalyst لكي نبدأ بتقريب لهب من الفتيل , ففي البداية يشتعل الفتيل نفسه ويبدأ في الاحتراق , ثم يزحف اللهب لأسفل تجاه جوانب الفتيل ويقل هذا الزحف عندما يلمس اللهب الشمع , عندما تبدأ هذه الآلية mechanism بالعمل فإن الحرارة الناتجة من اللهب تعمل علي صهر الشمع المحيط بقاعدة الفتيل , ومن خلال مبدأ الخاصية الشعرية principle of capillary action فإن الشمع المنصهر يسحب إلي الفتيل ليزوده بالوقود اللازم لبقاء اللهب الذي يتفجر بالحياة . تواصل الشمعة الاحتراق عبر دورة مستمرة ongoing cycle , فالشمع في الحالة الصلبة ينصهر بتأثير الحرارة الناتجة من اللهب محولة الشمع من الحالة الصلبة إلي الحالة السائلة , وعندها يسحب الشمع السائل إلي طرف الفتيل داخل اللهب , في هذه المرحلة يسخن الشمع السائل بدرجة كبيرة ويتحول إلي غاز , هذا الشمع الغازي يدخل في منطقة اللهب ويتحول إلي طاقة , ويصاحب انبعاث الطاقة صدور حرارة تعمل علي إذابة الشمع الصلب لتتكرر هذه الدورة مرات ومرات حتى يستهلك الوقود الموجود في الشمعة فيحل الظلام
لهب الشمعة the candle flame
السبب الوحيد لوجود الشمعة هو لهبها , فهو الذي يبعث الضوء لينير الظلام فيسمح لنا بالرؤية ويخلق لنا الجو العاطفي ليملئ فراغ حياتنا الجوفاء , وفي الديانات المختلفة للشمعة طابع مقدس , إذا يمثل لهبها الإيمان والولاء , وتبعث الشمعة الهدوء في النفس عبر ما تبثه من عطور بفعل حرارة اللهب . اللهب هو ذلك الشيء الساحر الذي يتراقص في طرف الفتيلة مشيراً إلينا لنتساءل ونتعجب في وجوده , فما هو هذا اللهب ؟ وكيف ينبعث الضوء منه ؟
النار
النار شيء غريب , وقد تكون شيء صعب الفهم , لكن ما ندركه من لهب الشمعة ليس ناراً حقيقية علي الإطلاق , فما هو تأثير النار ؟ النار الحقيقية من الناحية الحقيقية مخفية عن الرؤية المجردة , فهي حرارة حادة تم تخليقها عبر تفاعل كيمائي , فالضوء الذي نراه هو ما نطلق عليه اسم اللهب flame , وهو تلألؤ المواد التي ترتفع حرارتها بشدة ولكنها لا تحترق , كما هو الحال عند الحداد الذي يصنع حدوة الحصان من الحديد , فهو يزيل الحرارة من الفحم الحجري وينقلها إلي الحديد الذي يتوهج ببريق برتقالي لكنه ليس ناراً . إن العناصر التي تمر عبر لهب الشمعة تتوهج glow في حرارة النار المخفية . إن أكثر الأمثلة فعالية حول النار المخفية invisible fire هو " الضوء الساطع limelight " , وهو ذلك الضوء الذي كان يولد من وضع كتلة من الكلس lime ( أكسيد الكالسيوم calcium oxide ) ضمن منطقة من لهب الأكسيجين والهيدروجين النفاث , إن اللهب الناتج من احتراق combustion الهيدروجين والأكسيجين لن يعطي ضوءاً علي الرغم من أن هذا الاحتراق يعطي درجة حارة عالية جداً . الكلس مادة لا تتأثر كيماوياً بالهيدروجين أو الأكسيجين ذلك أن نقطة انصهارها تبلغ 2600 درجة , لكن عندما نضع كتلة الكلس داخل اللهب نجد أن الضوء ينبعث منها . يعد الضوء الساطع ( نور الكلس limelight ) مثالاً جيداًً للمقارنة مع لهب الشمعة candle flame , فأكسيد الكالسيوم calcium oxide مادة غير قابلة للاحتراق لكنها تبعث الضوء عندما تتعرض لدرجات حرارة عالية , ويناظر أكسد الكالسيوم في لهب الشمعة وجود الكربون carbon . فعندما تتعرض مادة ما لدرجة حرارة عالية فإن التركيب الجزيئي molecular structure يتفكك , وفي خالة لهب الشمعة تتفكك الهيدروكربونات hydrocarbons , وتتحد ذرات الهيدروجين القادمة من الهيدروكربونات مع الأكسجين الحر لتكوين الماء , وعلي صعيد آخر تتحرر ذرات الكربون غير القابلة للاحتراق وتصعد إلي أعلي حيث الهواء الساخن لتصبح ذرات الكربون منيرة بينما هي تعبر النار المخفية , وما ندركه أثناء اشتعال الشمعة هو لهب الشمعة والوهج الناتج من ذرات الكربون العائمة
صناعة شمع الإضاءة Candle Making
& التجهيزات الأساسية لصناعة الشموع the basic supplies for candle making : 1 التجهيزات المطلوبة لصناعة الشموع العمودية pillar candles :
وعاء صهر الشمع – أعواد تقليب
أداة اصهر الشمع Wax melting kit
لابد من استخدام غلاية مزدوجة double boiler لصهر الشمع ومنعه من الاحتراق أو وصل درجة الحرارة إلي درجة خطرة . كما أنك تحتاج إلي محرار thermometer وأعواد تقليب stir sticks . ? نقطة انصهار شمع البرافين أو شمع النحل ما بين 136 ْف – 141 ْف ( 57.8 ْم – 60.5 ْم ) ويوصي باستعمال نقطة انصهار متوسطة عن صناعة الشموع العمودية
الفتيلة Wick
يعتمد اختيار الفتيلة علي قطر القالب المستخدم في صناعة الشموع وتركيب الشمع
و على قدرة الفتيل على استمرارية اشتعالة و تكوين الفتيل
القوالب Molds
هناك أكثر من 100 شكل من القوالب الصالحة لصب الشمع فيها , وتعد قوالب الصب المصنوعة من الألومونيوم أكثرها متانة . وتأخذ هذه القوالب الكثير من الأشكال فمنها المربع square والمستطيل rectangle والمستدير round والبيضاوي oval والسداسي لو سمحتو اكتبو كيفية صناعة الشمع و مكوناتة و المحلات التجارية التي تحتوي على المكونات
For centuries, candles were made through a slow, hand-dipping method that is said to date from the Egyptians. This method virtually ended in 1834 when Joseph Morgan invented a mechanical cylinder with a moveable piston that could produce 400 candles an hour from a mold. By the early 1900s, electricity edged out candles as the main source of artificial light. Bernhard Walter Fuerst, established in 1862 in Munich, Germany, (above) continues the handmade tradition, while Rathbornes Candles in Dublin, Ireland, founded in 1488, is the oldest surviving candle maker in the world
لعدة قرون، أدلى الشموع من خلال بطء، طريقة اليد غمس ما يقال حتى الآن من المصريين. هذا الأسلوب انتهى تقريبا في عام 1834 عندما اخترع جوزيف مورغان اسطوانة الميكانيكية مع مكبس المنقولة التي يمكن ان تنتج 400 الشموع ساعة من العفن. من 1900s في وقت مبكر، وارتفع الكهرباء من الشموع كمصدر رئيسي للضوء الاصطناعي. برنارد التر Fuerst، التي أنشئت في عام 1862 في ميونيخ، ألمانيا، (أعلاه) لا تزال التقاليد اليدوية، في حين Rathbornes الشموع في دبلن، أيرلندا، التي تأسست في 1488، هو أقدم على قيد الحياة صانع الشموع في العالم
وهذي مقاطع مبدعين من الكويت
وكما قلنا يوجد طريقتين لنشاء شمعه بتطبيقك <<<
البارافين
بصراحه لم اجد
موضوع من اين يتكون الشمعه وهي بالاصل من عده مصادر مختلفه في ايام الجاهليه
ولكن هي موجوده الوصفه
بس نتركها
الان ونتابع الطريقه الثانيه
- عندك شموع
جاهزه بالابيض والملون وهذي تطبيقات فيديو اعجبتني
وعند اخذ
الشموع لتطبيق تقطعها وعلى نار هادئي وتقوم بصبها
وشكرا لكم
للمتابعه
0 تعليقات