بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء

وين قانون لبنان من حزب الشيطان على كيفه يلعب بارواح البشر الان مخطوف العقيد المتقاعد الاطفائي محسن العجمي

هايف الكويت | 12:11 ص |
لن نسكت على هذا الموضوع وألوم قانون اللبناني من المسؤل حكومه لبنان او حزب الشيطان في اللعب في ارواح البشر
بعد أقل من عامين على خطف المواطن مسفر الهاجري و3 اعوام على خطف عصام الحوطي في لبنان، اقدم مجهولون مسلحون أمس على خطف المواطن محسن براك ماجد العجمي من مزرعته في بلدة «قب الياس» بمنطقة البقاع واقتادوه الى جهة مجهولة
وأكد مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية عزيز الديحاني خبر الاختطاف، موضحا أن السلطات الكويتية، ممثلة في سفارتها في بيروت، تتابع تطورات وملابسات الأمر مع السلطات اللبنانية، معرباً عن ثقته الكبيرة بها، وأنها لن تتوانى عن الكشف عن مصير المخطوف وإطلاق سراحه
بدوره، قال سفير الكويت لدى لبنان عبدالعال القناعي إن «اختطاف المواطن تم تحت تهديد السلاح»، مضيفا ان السفارة على تواصل دائم مع اجهزة الأمن في لبنان للوقوف على تفاصيل الحادث والعمل على إطلاق سراح المخطوف في أقرب وقت، وضمان عودته سالماً إلى وطنه وذويه

الحوطي : 25ـ8ـ2012
https://www.youtube.com/watch?v=Q-pDFjpP5jQ
https://www.youtube.com/watch?v=rEwCq5rRyzU
https://www.youtube.com/watch?v=RNvnSKcM1dA
الهاجري : 11-11-2014
https://www.youtube.com/watch?v=af-lefBojWM
https://www.youtube.com/watch?v=OM4-AlUSS_A
اقتحام وخطف
وأفادت مصادر أمنية لبنانية في البقاع، بأن المخطوف فوجئ باقتحام 3 مسلحين مزرعته في «قب الياس»، حيث قيدوا حارس المزرعة، وأطلقوا النار على قدمه، ليقتادوا ماجد في سيارته المرسيدس، بعدما فتشوا البيت، وفق ما أفاد مختار المحلة صلاح طالب
في السياق، قالت مصادر في الادارة العامة للإطفاء إن المواطن المخطوف متقاعد برتبة عقيد منذ 3 سنوات تقريبا، وإن آخر منصب تولاه في «الإطفاء» كان رئاسة مركز الجهراء، مضيفة أن المواطن متزوج من لبنانية، ومقيم بصورة شبه دائمة في «قب الياس» ويمتلك هناك منزلاً ومزرعة
الاثنين 18 يناير 2016 - الساعة 00:04
3 مسلحين اقتحموا مزرعته في البقاع واقتادوه إلى جهة مجهولة
السفير القناعي : متواصلون مع الأمن اللبناني لمعرفة مصيره وإعادته سالماً
اي مسلحين اي خرابيط / ليه لبنان ما فيها قانون يردع المخربين
بيروت - من أسامة القادري || الكويت - من بشاير العجمي وخالد الشرقاوي |
خُطف الكويتي محسن براك العجمي أمس في البقاع اللبناني على يد مجموعة مسلّحة يُرجح انها احتجزته للمطالبة بفدية مالية
وأبلغت مصادر أمنية لبنانية «الراي» ان العجمي البالغ من العمر 48عاما، كان دخل الأراضي اللبنانية بتاريخ 1 يناير 2016، خُطف أمس قرابة العاشرة صباحاً على أيدي مجموعة مسلحة اقتحمت مزرعته في منطقة قب الياس في البقاع الأوسط واحتجزته مع الناطور الذي تعرّض لإطلاق نار وأصيب في قدمه، قبل ان يتمّ نقل الكويتي الى جهة مجهولة
وبحسب هذه المصادر، فقد أقدم مسلحون ملثمون على خطف الكويتي محسن براك ماجد العجمي من مزرعته في سهل قب الياس بقضاء زحلة، واقتادوه بسيارته من نوع مرسيدس 230 (ميني غواصة)، بعد ان اوثقوا الناطور واطلقوا النار عليه فأصابوه في مؤخرته وقدمه، وفتشوا الفيلا الكائنة في المزرعة
والمخطوف المعروف باسم ابو عامر، هو عميد متقاعد في الدفاع المدني، على ما افادت معلومات امنية، وهو يقطن مع زوجته اللبنانية من بلدة سعدنايل وبناتهما الثلاث، في منزل مستأجر في قب الياس منذ 4 سنوات على الاقل بحسب ما افاد مختار المحلة صلاح طالب
وروى ناطور المزرعة محمد عز الدين، من مستشفى شتورا حيث يعالج، عملية الخطف، وقال إنه بعد نصف ساعة على وصول المخطوف الى المزرعة، اقتحم مسلحون ملثمون يرتدون الاسود، الفيلا، اوثقوا اولا الناطور بعد ان ضربوه وغطوا وجهه وتركوه ارضا، ثم هاجموا المخطوف الذي كان في دورة المياه، وضربوه هو الآخر واوثقوه وغطوا وجهه، وسألوه «ماذا تعمل»، فأجابهم بأنه «عميد متقاعد»، فردوا عليه «انت تكذب. انت تعمل مع المخابرات الكويتية». ومن بعدها راحوا يفتشون الفيلا، ثم عادوا واستقدموا الناطور وطلبوا منه ارقام هواتف لمعارف المخطوف، ولما اشتكى من ان يديه تؤلمانه بسبب رباط النايلون، قالوا له: «سنريحك امام معلمك»، واطلقوا عليه النار، فاغمي عليه
‏‫وقد عمد الخاطفون الى مصادرة الهاتف الخلوي للناطور السوري الجنسية قبل الفرار بالعجمي وذلك لمنْعه من الاتصال بأيّ جهة أمنية
وعلمت «الراي» ان الخاطفين كانوا ملثَّمين وادّعوا أنهم رجال أمن وانهم جاؤوا الى المزرعة بحثاً عن سلاح فيها، ثم عمدوا الى تكبيل الناطور السوري محمد عز الدين وزوجته رسمية التي كانت برفقته
وقالت رسمية لـ «الراي» ان العجمي متزوّج من اللبنانية اشتياق القاروط منذ 6 سنوات وله منها 3 بنات، وان الكويتي وعائلته يقيمون في شقة في قب الياس منذ أربع سنوات كون المزرعة ما زالت قيد الإنشاء، بحسب ما أفاد مختار المحلة
واشارت الى انه عندما طلب زوجها من الخاطفين تخفيف القيد من يديه، قالوا له: «هلّق منريّحك ع الآخر»، وأطلقوا النار على قدمه اليمنى، ما استدعى لاحقاً نقله الى المستشفى
وأشارت معلومات أخرى لـ«الراي»الى ان الخاطفين لم يدخلوا المزرعة الا بعدما وصل  اليها العجمي، ما يدلّ على ان الأخير كان مراقَباً، موضحة ان الخاطفين بقوا في المزرعة من العاشرة صباحاً حتى الواحدة وخمس وأربعين دقيقة من بعد الظهر، وهو ما رجّح فرضية ان يكون تخلل هذه الفترة مفاوضات لم تنجح لإرغام العجمي على دفع فدية
وفور اكتشاف عملية الخطف، سارعت القوى الأمنية الى مزرعة العجمي، وبدأت التحقيقات في هذه القضية، حيث أبلغت مصادر أمنية على صلة بالملف «الراي» انه جار تحليل كاميرات المراقبة على طريق قب الياس في اتجاه السهل، حيث مزرعة العجمي الذي نقله الخاطفون في سيارته الى الجهة المجهولة
وعلمت «الراي» ان «السلطات الأمنية اللبنانية باشرت تحركها فور علمها بالحادث، وان اجتماعاً خاصاً في هذا الشأن حضره ممثلون عن السفارة الكويتية في بيروت لمتابعة التطورات»
وفي الإطار نفسه، قال مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية عزيز الديحاني إن «السلطات الكويتية ممثلة في سفارتها في بيروت تتابع تطورات وملابسات الحادث»، معربا عن «ثقته الكبيرة بالسلطات اللبنانية وبأنها لن تتوانى عن كشف الخاطفين واسترجاع المواطن
ومن جانبه، أكد سفير الكويت لدى لبنان عبدالعال القناعي ان «السفارة على تواصل دائم مع اجهزة الامن في لبنان للوقوف على تفاصيل حادث اختطاف المواطن الكويتي والعمل على اطلاق سراحه في اقرب وقت وضمان عودته سالما الى وطنه وذويه».
وأعاد خطف العجمي الى الواجهة قضية مماثلة حصلت في 25 أغسطس 2012 حين جرى خطف المهندس الكويتي عصام ناصر الحوطي في وادي البقاع اللبناني على يد مجموعة أبقته أسيراً لأقلّ من 72 ساعة، أُطلق بعدها بناء على ضغوط سياسية على أعلى المستويات وأبرزها من رئيس البرلمان نبيه بري لضمان تسريحه «من دون دفع ثمن سيجارة واحدة» كما قيل حينها
وخُطف الحوطي من بلدة علي النهري البقاعية حيث كان يقيم مع زوجته اللبنانية فوزية خميس عرفات، وبعد أشهر جرى كشف هوية الخاطفين الذين ادعى عليهم القضاء اللبناني وهم محمد علي المصري ومحمد دريد شقير (قُتل قبل بدء المحاكمات خلال عملية لقوى الأمن الداخلي) وعلي عاصم المصري وعلي محمد المصري
واللافت انه قبل عشرة ايام أعلنت قيادة الجيش اللبناني أن «دورية من مديرية المخابرات أوقفت في بلدة دورس البقاعية، وبعد متابعة ورصد، أحد أبرز المطلوبين الخطرين المدعو حسين عبد الهادي محمد طليس والصادر بحقه أكثر من 100 بلاغ وخلاصات حكم وإلقاء قبض وبحث وتحر ومذكرات توقيف»، لافتة الى ان «الموقوف يترأس عصابة خطف أقدمت بتاريخ 25 /‏8 /‏2012 على خطف المواطن الكويتي عصام الحوطي (...)


هايف فايف

هنا تضع النبذه عنك

اذا حبيت نسخ المقالهـ
author

ليست هناك تعليقات:

اضف تعليقك ممكن