عملية حفر ابار المياه الجوفية تتم بعده مراحل
أولا : عمليه الحفر
تتم عمليه الحفر عن طريق ثلاث طرق
1- طريقة القيسون( النصف الى)
طريقة القيسون هى الطريقة اليدوية او النصف اليه لحفر الآبار فى التربة الطينية والرملية
2- طريقة البركشن أو الدقاق
وتعتمد هذه الطريقة على إسقاط جسم صلب حاد وارتطامه بالصخور مما يسبب تهشمهاوتكسيرها. ويؤدي تكرار عملية الارتطام مرات عديدة إلى اختراق الجسم الصخري الصلب و إحداث ثقب أسطواني داخله. لذا فإن الحفر بهذه الطريقة يتطلب استخدام مطرقة ثقيلة يتم رفعها وإسقاطها على الصخور. وتنتهي مطرقة الحفر بطرف حاد يعرف برأس الحفار Drilling Bitوهو الذي يؤدي إلى ثقب الصخور في المكان الذي تسقط عليه المطرقة
3- طريقه الحفر الدوار (الروتارى)
عندما أصبح لزاما البحث عن مصادر جديدة للماء قد تقع على أعماق كبيرة من سطح الأرض فيتم ذلك بطريقه الحفر الدوار لزيادة معدل اختراق الحفارة للطبقات الجيولوجية ولزيادة أعماق الآبار لتصل إلى خزانات جوفية واقعه على أعماق كبيرة لم يستطع الإنسان الوصول إليها قبل تطوير هذه الطريقة. تتلخص طريقة الدوران الدوار في أن رأس الحفارة عبارة عن بريمة تدور دورانا رحويا يؤدي إلى سحق المادة الصخرية التي يخترقها. وتتم إزالة نواتج سحق الصخور باستخدام دوره مستمرة من سائل طيني خاص يستخدم لهذه الطريقة يعرف بسائل الحفر . يضخ سائل الحفر عبر أنبوب الحفر إلى داخل البئر حيث يخرج من خلال فتحات في رأس الحفارة ليأخذ طريقة عبر الفجوة الموجودة بين أنبوب الحفر وجدار البئر حتى يصل إلى السطح. يوجه هذا السائل على السطح إلى حفرة خاصة تعرف بحفرة الترسيب ويترك في هذه الحفرة حتى يتم ترسيب ما يحمله من فتات الصخور الناتجة عن عملية الحفر ثم يتم نقلة إلى حفرة أخرى ليكون جاهزا للضخ مرة ثانية إلى داخل البئر
ثانيا : عمليه تغليف البئر
يغلف جدار البئر من الداخل بأنبوب معدنى أو بلاستيك مصمت يسمى غلاف البئر ( كيسنج ) فائدة تدعيم جدران البئر و يعمل أيضا كأنبوب لنقل الماء الذى يضخة البئر .وغلاف البئر لا يغلف كامل عمق البئر لكنة يصل و لابد الى مسافة محددة بعدها تركب المصافى و هى عبارة عن أنبوب من نفس خامة أنبوب الغلاف و لها نفس قطرة لكنها تختلف فى كون جدار الأنبوب بة فتحات طولية متقاربة و عموما فأن هذة الفتحات كلما زادت نسبة مساحتها الى مساحة سطح أنبوب المصافى الكلية كلما زاد تصرف ماء البئر
ثالثا : الغلاف الحصوى للبئر
يكون حفر البئر ذو قطر أكبر من قطر غلاف و مصافى البئر بحيث يوزع حولهما و بالتساوى غلاف حصوى سمكة لا يقل عن 3 بوصة و لا يزيد عن 8 بوصة . أهمية هذا الغلاف تكون فى عملة كمرشح لحماية البئر من دخول الرمال فية و ضخ الرمال و تزداد أهميتة عندما تكون الطبقة الحاملة للمياة رملية أو بها حبيبات رمل ناعم كثيرة . الرمال الداخلة للبئر ستضخ و لن تلحظها بعينيك لأن لونها فاتح و لصغر حجمها النسبى و هى تسبب ضررا لريش مروحة الطلمبة كما أنها ستتراكم بالبئر و ستسبب أنخفاض كفاءة البئر عامة . ليس صحيحا أن يحسب حجم حبات الزلط بالغلاف الحصوى على أساس أن تكون أكبر من فتحات مصافى البئر فحسب . يحسب حجم حصوات الغلاف الحصوى على أساس تحليل عينة من الطبقة الحاملة للمياة بالمنخل لتحديد حجم حبيبات العينة و النسبة المؤية لكل حجم من أحجام الحبيبات بالعينة و بناء على ذلك يحدد حجم حبات غلاف البئر الحصوى التى يضم أضافتها ببطء و أستمرار حول الغلاف و المصافى بواسطة القيسون و هو ماسورة قطرها بأتساع حفر البئر
رابعا : تطوير وتنمية البئر
و هو يعرف أيضا بأسم تنفيض البئر أو بأسم تنظيف البئر . يفيد التنفيض فى تنظيف البئر و تسليك مسام الغلاف الحصوى حول البئر و ترتيب الحبات مما يسبب فى رفع كفاءة البئر و تجرى هذة العملية لفائدتها بعد حفر البئر كما تجرى بعد ذلك لاحقا بغرض أعمل صيانة البئر و المحافظة على كفائتة . يتم تنفيض البئر بأحكام أغلاق فتحة البئر العلوية بغطاء ينفذ عبرة و من خلالة هواء مضغوط بواسطة ضاغط للهواء ( كومبريسور )
خامسا : توريد و تركيب الطلمبات او المضخات
توريد الطلمبات ومشتملاتها من مواسير وكابلات ولوح كهرباء وتركيبها وتنزيلها فى البئر وتشغيلها وفى النهايه نكون قد حصلنا على المياه الجوفيه
بئر الماء هو حفرة كبيرة على شكل أنبوبي يجمع داخلها الماء، ويصل إلى أعماق الأرض في أمكان تواجد المياه الجوفية، وتوزع عند مدخله مجموعة من الحجارة لمنع تسرب المياه من داخله في حال ارتفاع منسوبها، ويستخدم دلو خشبي يربط بحبل قوي، ويثبت على رافعة في أعلى البئر، لسهولة سحب المياه منه، ومع الوقت تم تطوير مضخات خاصة بجلب مياه الآبار، فساعدت في الحصول على كميات كبيرة من الماء، وتزويد المبنى بحاجته المائية خلال فترة زمنية قصيرة. يتكون بئر الماء، من جزأين، يغلف الجزء الأول بأنابيب التغليف التي تغطي جوانب البئر في الطبقات التي لا تحتوي على المياه، لتكوين شكل البئر الداخلي، أما الجزء الثاني توجد فيه فتحات تسمح بمرور الماء من خلالها، لتجميعه داخل البئر، وفي الوقت الحالي صارت تستخدم مصافٍ لتسهيل مرور الماء بشكل أسرع. حفر بئر ماء يعتمد حفر البئر على تكسير الصخور الجوفية، وكافة الطبقات الأرضية التي تغطي مكان تجمع المياه، وتوجد مجموعة من الطرق التي تساعد في حفر بئر ماء، ومنها: الحفر اليدوي أول نوع عرفه الناس من أنواع الآبار، ويتراوح عمقه بين (10 إلى 30 متراً)، ويعتمد على عمق سطح الماء، واستخدم في حفره المعول، والمجرفة، كأكثر أداتين معروفتين قديماً في الحفر، وتستخدم أيضاً بطانة خاصة بجدران البئر لضمان سلامته، وحمايته من الانهيار، وعادة تتكون هذه البطانة من: الأخشاب، أو الأسمنت، أو الصخور، ويثقب الجزء السفلي منها ليسمح للماء بالتدفق من مصدره الجوفي إلى داخل البئر، ونظراً للمساحة الكبيرة الخاصة فيه، فإنه يتسع لكمية كافية من الماء، ولكنها من الممكن أن تتلوث بسهولة، عن طريق التعرض للملوثات الخارجية. الحفر بالدوران تمتد هذه الآبار إلى مساحات أعمق داخل الأرض، والتي لا يستطيع الإنسان الوصول إليها من خلال الحفر اليدوي، لذلك تم اختراع طريقة الحفر بالدوران، وتطويرها كواحدة من الطرق المفيدة في حفر آبار الماء، لزيادة اختراق طبقات الأرض الجوفية. تستخدم أداة الحفر بالدوران، عن طريق التفاف رأس الحفر داخل البقعة المخصصة لبئر الماء، فتسحق الصخور الصلبة، وتزيل بقاياها باستخدام مادة طينية سائلة، تعرف باسم ( سائل الحفر ). مميزات الحفر بالدوران: زيادة معدل اختراق الصخور. ليس من الضروري استخدام أنابيب تغليف. سهولة النقل، وتركيب معدات الحفر. عيوب الحفر بالدوران: التكلفة العالية لآلة الحفر. يجب تحديد أعماق تواجد الصخور بدقة. تحتاج إلى أكثر من شخص لتشغيلها. الحفر المدفوع تستخدم هذه الطريقة في حفر آبار مياه يتراوح عمقها بين (10 إلى 20 متراً )، والتي يتم إنشاؤها في الأسطح الرسوبية، وتكون غير متماسكة معاً. وتتكون أداة الحفر في طريقة الحفر المدفوع من أنبوب أو مجموعة أنابيب ذات نهاية مدببة تعرف باسم ( سن البئر )، وتغرس في التربة باليد أو باستخدام مطرقة حديدية قوية، وتحتوي على جزء مثقوب لتصفية المياه الداخلة إلى البئر
أولا : عمليه الحفر
تتم عمليه الحفر عن طريق ثلاث طرق
1- طريقة القيسون( النصف الى)
طريقة القيسون هى الطريقة اليدوية او النصف اليه لحفر الآبار فى التربة الطينية والرملية
2- طريقة البركشن أو الدقاق
وتعتمد هذه الطريقة على إسقاط جسم صلب حاد وارتطامه بالصخور مما يسبب تهشمهاوتكسيرها. ويؤدي تكرار عملية الارتطام مرات عديدة إلى اختراق الجسم الصخري الصلب و إحداث ثقب أسطواني داخله. لذا فإن الحفر بهذه الطريقة يتطلب استخدام مطرقة ثقيلة يتم رفعها وإسقاطها على الصخور. وتنتهي مطرقة الحفر بطرف حاد يعرف برأس الحفار Drilling Bitوهو الذي يؤدي إلى ثقب الصخور في المكان الذي تسقط عليه المطرقة
3- طريقه الحفر الدوار (الروتارى)
عندما أصبح لزاما البحث عن مصادر جديدة للماء قد تقع على أعماق كبيرة من سطح الأرض فيتم ذلك بطريقه الحفر الدوار لزيادة معدل اختراق الحفارة للطبقات الجيولوجية ولزيادة أعماق الآبار لتصل إلى خزانات جوفية واقعه على أعماق كبيرة لم يستطع الإنسان الوصول إليها قبل تطوير هذه الطريقة. تتلخص طريقة الدوران الدوار في أن رأس الحفارة عبارة عن بريمة تدور دورانا رحويا يؤدي إلى سحق المادة الصخرية التي يخترقها. وتتم إزالة نواتج سحق الصخور باستخدام دوره مستمرة من سائل طيني خاص يستخدم لهذه الطريقة يعرف بسائل الحفر . يضخ سائل الحفر عبر أنبوب الحفر إلى داخل البئر حيث يخرج من خلال فتحات في رأس الحفارة ليأخذ طريقة عبر الفجوة الموجودة بين أنبوب الحفر وجدار البئر حتى يصل إلى السطح. يوجه هذا السائل على السطح إلى حفرة خاصة تعرف بحفرة الترسيب ويترك في هذه الحفرة حتى يتم ترسيب ما يحمله من فتات الصخور الناتجة عن عملية الحفر ثم يتم نقلة إلى حفرة أخرى ليكون جاهزا للضخ مرة ثانية إلى داخل البئر
ثانيا : عمليه تغليف البئر
يغلف جدار البئر من الداخل بأنبوب معدنى أو بلاستيك مصمت يسمى غلاف البئر ( كيسنج ) فائدة تدعيم جدران البئر و يعمل أيضا كأنبوب لنقل الماء الذى يضخة البئر .وغلاف البئر لا يغلف كامل عمق البئر لكنة يصل و لابد الى مسافة محددة بعدها تركب المصافى و هى عبارة عن أنبوب من نفس خامة أنبوب الغلاف و لها نفس قطرة لكنها تختلف فى كون جدار الأنبوب بة فتحات طولية متقاربة و عموما فأن هذة الفتحات كلما زادت نسبة مساحتها الى مساحة سطح أنبوب المصافى الكلية كلما زاد تصرف ماء البئر
ثالثا : الغلاف الحصوى للبئر
يكون حفر البئر ذو قطر أكبر من قطر غلاف و مصافى البئر بحيث يوزع حولهما و بالتساوى غلاف حصوى سمكة لا يقل عن 3 بوصة و لا يزيد عن 8 بوصة . أهمية هذا الغلاف تكون فى عملة كمرشح لحماية البئر من دخول الرمال فية و ضخ الرمال و تزداد أهميتة عندما تكون الطبقة الحاملة للمياة رملية أو بها حبيبات رمل ناعم كثيرة . الرمال الداخلة للبئر ستضخ و لن تلحظها بعينيك لأن لونها فاتح و لصغر حجمها النسبى و هى تسبب ضررا لريش مروحة الطلمبة كما أنها ستتراكم بالبئر و ستسبب أنخفاض كفاءة البئر عامة . ليس صحيحا أن يحسب حجم حبات الزلط بالغلاف الحصوى على أساس أن تكون أكبر من فتحات مصافى البئر فحسب . يحسب حجم حصوات الغلاف الحصوى على أساس تحليل عينة من الطبقة الحاملة للمياة بالمنخل لتحديد حجم حبيبات العينة و النسبة المؤية لكل حجم من أحجام الحبيبات بالعينة و بناء على ذلك يحدد حجم حبات غلاف البئر الحصوى التى يضم أضافتها ببطء و أستمرار حول الغلاف و المصافى بواسطة القيسون و هو ماسورة قطرها بأتساع حفر البئر
رابعا : تطوير وتنمية البئر
و هو يعرف أيضا بأسم تنفيض البئر أو بأسم تنظيف البئر . يفيد التنفيض فى تنظيف البئر و تسليك مسام الغلاف الحصوى حول البئر و ترتيب الحبات مما يسبب فى رفع كفاءة البئر و تجرى هذة العملية لفائدتها بعد حفر البئر كما تجرى بعد ذلك لاحقا بغرض أعمل صيانة البئر و المحافظة على كفائتة . يتم تنفيض البئر بأحكام أغلاق فتحة البئر العلوية بغطاء ينفذ عبرة و من خلالة هواء مضغوط بواسطة ضاغط للهواء ( كومبريسور )
خامسا : توريد و تركيب الطلمبات او المضخات
توريد الطلمبات ومشتملاتها من مواسير وكابلات ولوح كهرباء وتركيبها وتنزيلها فى البئر وتشغيلها وفى النهايه نكون قد حصلنا على المياه الجوفيه
بئر الماء هو حفرة كبيرة على شكل أنبوبي يجمع داخلها الماء، ويصل إلى أعماق الأرض في أمكان تواجد المياه الجوفية، وتوزع عند مدخله مجموعة من الحجارة لمنع تسرب المياه من داخله في حال ارتفاع منسوبها، ويستخدم دلو خشبي يربط بحبل قوي، ويثبت على رافعة في أعلى البئر، لسهولة سحب المياه منه، ومع الوقت تم تطوير مضخات خاصة بجلب مياه الآبار، فساعدت في الحصول على كميات كبيرة من الماء، وتزويد المبنى بحاجته المائية خلال فترة زمنية قصيرة. يتكون بئر الماء، من جزأين، يغلف الجزء الأول بأنابيب التغليف التي تغطي جوانب البئر في الطبقات التي لا تحتوي على المياه، لتكوين شكل البئر الداخلي، أما الجزء الثاني توجد فيه فتحات تسمح بمرور الماء من خلالها، لتجميعه داخل البئر، وفي الوقت الحالي صارت تستخدم مصافٍ لتسهيل مرور الماء بشكل أسرع. حفر بئر ماء يعتمد حفر البئر على تكسير الصخور الجوفية، وكافة الطبقات الأرضية التي تغطي مكان تجمع المياه، وتوجد مجموعة من الطرق التي تساعد في حفر بئر ماء، ومنها: الحفر اليدوي أول نوع عرفه الناس من أنواع الآبار، ويتراوح عمقه بين (10 إلى 30 متراً)، ويعتمد على عمق سطح الماء، واستخدم في حفره المعول، والمجرفة، كأكثر أداتين معروفتين قديماً في الحفر، وتستخدم أيضاً بطانة خاصة بجدران البئر لضمان سلامته، وحمايته من الانهيار، وعادة تتكون هذه البطانة من: الأخشاب، أو الأسمنت، أو الصخور، ويثقب الجزء السفلي منها ليسمح للماء بالتدفق من مصدره الجوفي إلى داخل البئر، ونظراً للمساحة الكبيرة الخاصة فيه، فإنه يتسع لكمية كافية من الماء، ولكنها من الممكن أن تتلوث بسهولة، عن طريق التعرض للملوثات الخارجية. الحفر بالدوران تمتد هذه الآبار إلى مساحات أعمق داخل الأرض، والتي لا يستطيع الإنسان الوصول إليها من خلال الحفر اليدوي، لذلك تم اختراع طريقة الحفر بالدوران، وتطويرها كواحدة من الطرق المفيدة في حفر آبار الماء، لزيادة اختراق طبقات الأرض الجوفية. تستخدم أداة الحفر بالدوران، عن طريق التفاف رأس الحفر داخل البقعة المخصصة لبئر الماء، فتسحق الصخور الصلبة، وتزيل بقاياها باستخدام مادة طينية سائلة، تعرف باسم ( سائل الحفر ). مميزات الحفر بالدوران: زيادة معدل اختراق الصخور. ليس من الضروري استخدام أنابيب تغليف. سهولة النقل، وتركيب معدات الحفر. عيوب الحفر بالدوران: التكلفة العالية لآلة الحفر. يجب تحديد أعماق تواجد الصخور بدقة. تحتاج إلى أكثر من شخص لتشغيلها. الحفر المدفوع تستخدم هذه الطريقة في حفر آبار مياه يتراوح عمقها بين (10 إلى 20 متراً )، والتي يتم إنشاؤها في الأسطح الرسوبية، وتكون غير متماسكة معاً. وتتكون أداة الحفر في طريقة الحفر المدفوع من أنبوب أو مجموعة أنابيب ذات نهاية مدببة تعرف باسم ( سن البئر )، وتغرس في التربة باليد أو باستخدام مطرقة حديدية قوية، وتحتوي على جزء مثقوب لتصفية المياه الداخلة إلى البئر
1 تعليقات
غسيل خزانات بمكة
ردحذفشركة صقر البشاير من افضل الشركات التى تقدم غسيل خزانات بمكة لذلك اذا كنت ترغب بان تحصل على هذه الخدمة بافضل صورة اتصل بنا على ارقامنا شركتنا هى افضل شركة غسيل خزانات بمكة تستطيع ان تعتمد عليها حتى تحصل علي افضل النتايج
افضل شركة غسيل خزانات بمكة
https://elbshayr.com/6/Cleaning-tanks